أخبار من تركيا وأوروبا وكندا

الدار البيضاء اليوم  -

أخبار من تركيا وأوروبا وكندا

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

*  شنت القوات التركية هجوماً على قوات كردية في شمال العراق والحكومة العراقية أصدرت بياناً يشكو من خرق داخل بلادها

قوات تركية وطائرات هليكوبتر مقاتلة وطائرات بلا طيار شاركت في الهجوم ولم تعلن الحكومة التركية حجم الهجوم إلا أنها قالت إنه مبرر ضمن القانون الدولي

العراق يدين الهجمات التركية إلا أنه لم يفعل شيئاً ازاءها، وتركيا تخوض حرباً ضد القوات الكردية التي تتهمها تركيا بمحاولة إخراج الأكراد من دولة تركيا. القوات الكردية لها وجود في شمال العراق بعد أن هاجمت رجال الدولة الاسلامية المزعومة هناك والقوات التركية تلاحق الأكراد في العراق وحكومة العراق تحتج والمستقبل في يد الأقدار


*  وصلت جثتا مهاجرين أفريقيين الى أوروبا ومعهما جثة طفل في الشهر الخامس من العمر الى بلدة الزاوية الساحلية في ليبيا


صفا مسيهلي، وهي ناطقة بإسم المنظمة الدولية للهجرة، قالت إن ١٣٠ مهاجراً أعيدوا الى ليبيا وإن البقية فقدوا خلال عاصفة بحرية. اللاجئون الذين أعيدوا الى ليبيا كان أكثرهم من السودان وضموا سبع نساء وثلاثة أطفال


*  الرئيس الفرنسي ايمانيول ماكرون وصل الى بريطانيا الأسبوع الماضي للمشاركة في احتفال عن الذكرى الثمانين لبيان على الراديو من لندن للجنرال شارل ديغول يدعو الفرنسيين الى مقاومة الاحتلال النازي


رحلة ماكرون عبر قناة المانش شملت طلعات استعراضية لطائرات حربية فرنسية في باريس ثم في لندن بمشاركة طائرات من سلاح الجو البريطاني


*  خسرت كندا الحصول على مقعد في مجلس الأمن الدولي فهناك مقعدان للدول الغربية فازت بهما ايرلندا والنرويج مع أن كندا قامت بحملة كبيرة للحصول على مقعد، ودعت ممثلي الدول الأخرى الى "كونسرتو" أدت فيه سيلين ديون في نيويورك


كندا قالت إنها أنفقت ١،٧٤ مليون دولار للفوز بالمقعد، وإيرلندا أنفقت ٨٠٠ ألف دولار، والنرويج أنفقت ٢،٨ مليون دولار

مجلس الأمن يضم ١٥ دولة منها خمس دول دائمة العضوية هي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين

النرويج حصلت على ١٣٠ صوتاً في الجمعية العامة وايرلندا على ١٢٨ صوتاً وكندا على ١٠٨ أصوات


*  سيارة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون كانت طرفاً في حادث سير خفيف أمام البرلمان، ورئيس الوزراء في طريقه الى مقره في ١٠ داوننغ ستريت


أحد المتظاهرين هجم على السيارات والسيارة الأولى شغلت الفرامل ما جعل السيارة التي وراءها تصطدم بها

لم تحدث أي إصابات في الحادث، والمتظاهر كان يهاجم تركيا لموقفها من الأكراد


*  أعلنت كلية أوريل في جامعة أوكسفورد أنها ستؤيد إزالة نصب سيسيل رودز فقد قامت تظاهرات ضده وقال المتظاهرون إن رودز يمثل الإمبريالية والعنصرية 


المتظاهرون قالوا إن بيان الكلية "مشجع" والكلية قالت إنها بحاجة الى مفاوضات ودراسة قوانين العمل قبل الشروع في إزالة النصب

حملة رودز "يجب أن يسقط" بقيت متشجعة مع بيان الكلية 

قد يهمك ايضا

عشائر في كربلاء تهدد المتظاهرين ضد نوري المالكي في البصرة بعمليات مسلحة

الإعلام الحربي يعلن تحرير 27 حياً في تلعفر من مجموع 29 بنسبة 94%

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار من تركيا وأوروبا وكندا أخبار من تركيا وأوروبا وكندا



GMT 19:04 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

الكتابات القديمة في المملكة العربية السعودية

GMT 18:58 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

كيف غيّر «كوفيد» ثقافة العمل؟

GMT 18:52 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

ليس بينها وبين النار إلاّ (ذراع)

GMT 18:21 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

لا تقودوا البوسطة مرّةً أخرى

GMT 18:00 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:31 2018 الخميس ,20 أيلول / سبتمبر

سعر الدرهم المغربى مقابل اليورو الخميس

GMT 13:15 2015 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

روماو يحدد قائمة لاعبي "الجيش" لمواجهة "المغرب الفاسي"

GMT 03:32 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة توضح دور الخوف في عملية انقراض الحيوانات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca