آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"الرافدين" تطرح النسخة العربية لرواية "بوليانا"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

بوليانا
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

 

صدرت حديثًا عن منشورات تكوين٬ بالتعاون مع دار الرافدين للنشر٬ ضمن سلسلة مرايا رائعة٬ رواية "بوليانا" للكاتبة الأميركية إليانور پورتر٬ وترجمة بثينة الإبراهيم.
 
وما جاء في مقدمة المترجمة:"ثمة شيء في كل شيء يمكن أن يسعدك، إن واصلت البحث للعثور عليه" هذا هو جوهر لعبة السعادة وعقيدة ﭘوليانا، الرواية التي نشرت عام 1913، ونجحت نجاحًا هائلًا جعل كاتبتها تتبعها بجزء ثاني عام 1915. بل لقد حرضت لعبة السعادة وبطلتها كتّابًا آخرين على نشر سلسلة عرفت باسم "كتاب السعادة". وصُنع لـﭘوليانا تمثال أمام المكتبة العامة في لتلتن في نيوهامشاير.
 
منذ عام 1921، دخلت ﭘوليانا عددًا من القواميس الشهيرة من مثل أكسفورد وكامبرج وكولنز لتصبح وصفًا يطلق على الشخص المفرط في تفاؤله وسعادته.
 
ظلت السعادة مطلبًا ملحًّا للإنسان على مر العصور، وحاول دراستها وفهمهما فوضع لها النظريات، رابطًا إياها بالمتعة تارة وبالخيرية تارة أخرى. وأنشأ لها وزارات متخصصة - في بعض البلدان- وفي هذا كله أشكال مختلفة من "السعي نحو السعادة". لكن ﭘوليانا لم تحتج إلى كل ذلك، فقد تعلمت في عمر مبكر أن تجد سعادتها في أصغر الأشياء وأبسطها، وواظبت على العثور على شيء يسعدها في أصعب المواقف وأشدها وقعًا.
 
لم تنكر ﭘوليانا وجود ما يسبب الألم والضيق في الحياة، ولكن ما ضر لو واجهنا ذلك بشيء من المرح؟ درب السعادة يبدأ بـ "ﭘوليانا".
منطقة المرفقات

قد يهمك أيضا :
"ثقافة أبوظبي" أبرز المشاركين في معرض "فرانفكورت الدولي للكتاب" الأربعاء

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرافدين تطرح النسخة العربية لرواية بوليانا الرافدين تطرح النسخة العربية لرواية بوليانا



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca