آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

بعدما كان يحتل المركز الثالث بعد الهند والبرازيل

موظفو ومستخدمو معهد "باستور" يطالبون بتحويله إلى مركز لانتاج الأمصال

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - موظفو ومستخدمو معهد

معهد "باستور"
الرباط ـ أميمة العيساوي

طالب موظفو ومستخدمو معهد "باستور" وزارة الصحة للتدخل لرد الاعتبار للمعهد وذلك بإعادة تأهيله مع توفير الدعم المادي والتقني لكي يلعب دور المنوط به في المجال الصحي و العلمي به كباقي المعاهد و المراكز العلمية في العالم، مذكرين أنّ المعهد خضع لافتحاص من طرف المفتشية العامة للمالية و للمجلس الأعلى للحسابات عام 2009، واللذين أكدا أن المعهد زاغ عن المهام الرئيسية الموكولة إليه المنصوص عليها في الرسوم الملكي عدد : 176-66  المؤرخ في 23-6- 1967.

وطالبوا الوزارة الوصية في مذكرة موجهة للحسين الوردي وزير الصحة، بتفعيل دور المعهد كمركز للبحث العلمي، ومركز لانتاج الأمصال واللقاحات مادام أنه كان سباقًا في انتاج أول لقاح مضاد لداء الكلب عام1911، في معهد باستور طنجة، وكان يلبي طلبات المغرب ويصدره إلى إسبانيا وجبل طارق منذ ذلك إلى حدود 2003 تاريخ توقيف نشاط انتاج الأمصال و اللقاحات، ساهم المعهد في انتاج جميع الأمصال و اللقاحات الضرورية لمواجهة الأوبئة والأمراض الفتاكة التي عرفها المغرب.

وأشاروا في رسالتهم الوزارية التي توصل "المغرب اليوم" نسخة منه أنّ المعهد صدر اللقاح المضاد لداء الكوليرا إلى أفريقيا سنوات السبعينات، والمصل المضاد لسم العقارب إلى فرنسا وليبيا سنوات الثمانينات، بحيث كان المغرب يحتل المرتبة الثالثة عالميا بعد الهند والبرازيل.

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موظفو ومستخدمو معهد باستور يطالبون بتحويله إلى مركز لانتاج الأمصال موظفو ومستخدمو معهد باستور يطالبون بتحويله إلى مركز لانتاج الأمصال



GMT 20:05 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تأثيرات سيئة للسمنة على الحمل

GMT 19:50 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أوميغا 3 تحمي العين من الجفاف

GMT 21:07 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب يحذر من خطر مميت لإحدى طرق تخفيض الوزن

GMT 20:42 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

تناول الأسماك البحرية يزيد من مقاومة الإجهاد

GMT 22:24 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

نقص الحديد يؤدي إلى إضعاف المناعة

GMT 21:48 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

7 فئات من الأدوية قد تسبب السمنة

GMT 09:43 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

أناقة خبير الرياضيات فيلاني تتغلّب على أزياء ماكرون

GMT 02:38 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد عمور يُعلن خفض ديون "أليانس" للتطوير العقاري

GMT 07:01 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

تعرفي على اتيكيت التقديم وفنونه المختلفة

GMT 09:22 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

تعديلات مبهرة في سيارة لامبورغيني "Aventador S"

GMT 07:43 2015 الإثنين ,23 آذار/ مارس

أقراص الكوسا والجبن

GMT 00:05 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تضيء أهرامات الجيزة بالعلمين الفرنسي والروسي

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:23 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

وفاة سائح فرنسي اصطدمت دراجته بحافلة في مراكش
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca