إستراحة مع المعرفة

الدار البيضاء اليوم  -

إستراحة مع المعرفة

بقلم : صلاح منتصر

< يستطيع الحصان أن يظل واقفا على أقدامه لمدّة تزيد على الشهر.

< فى منتصف القرن العشرين رفضت دولة الهند الاشتراك فى بطولة كأس العالم لكرة القدم لرفض الفيفا طلب الهند بلعب لاعبيها حفاة الأقدام.

< أوّل ما فرضت الصلاة كانت صلاة الظهر؛ فهى أوّل صلاة صلّاها الرسول صلى الله عليه وسلم.

< كان الأطبّاء قديما عندما يريدون إجراء عمليّةٍ جراحيّةٍ لمريض يضربونه على مؤخّرة رأسه ليتمكّنوا من إجراء العملية، وذلك قبل اكتشاف التخدير.

< كلمة «دكتور» كلمة لاتينية معناها مهندس أو معلم، وأول جامعة منحت هذا اللقب هى جامعة بولونية إيطالية حيث منحت لقب دكتور لخريج فى القانون

< قراقوش شخصية حقيقية اسمه بهاء الدين الأسرى. كان وزيراً فى مصر فى عهد صلاح الدين الأيوبى واشتهر بالصرامة والعدل فحنق عليه الصليبيون واستهزأوا به، ثم توارث العوام هذا الاستهزاء عن جهل منهم حتى أصبح مثلاً يضرب للظلم على عكس الصحيح.

< لأوراق الطماطم خاصية عجيبة فى طرد البعوض، إذ يكفى وضعها فى غرفة ما ليهرب البعوض منها، وكذا بقية الحشرات، كما أن آلام لدغ الحشرات والتهاب المفاصل تزول بتدلك مكان اللدغ بأوراق الطماطم.

< تسمى القصص التى يصعب تصديقها بالخرافية نسبة إلى رجل اسمه خرافة ادعى أن الجن خطفته وبقى عندهم فترة من الزمن ثم عاد إلى قومه يروى لهم مغامراته التى لا تصدق

< من التفاسير المعروفة تفسير الجلالين وقد ألفهما الإمامان جلال المحلى و جلال السيوطى دون أن يجلسا مع بعضهما للتشاور وأخذ الرأي. والذى حدث أن أولهما وهو «جلال المحلي» كتب تفسيره من أول سورة الكهف إلى آخر القرآن ثم وافاه الأجل، فجاء إلى تلميذه جلال السيوطى فى المنام وطلب إليه إكمال التفسير قائلا له: لقد اخترتك لأمانتك وحسن عبادتك وحبك لي، فقال جلال السيوطى فى المنام: سأفعل إن شاء الله. وهكذا تم تفسير الجلالين جلال المحلى وجلال السيوطى .
 
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
المصدر: جريدة الاهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إستراحة مع المعرفة إستراحة مع المعرفة



GMT 15:52 2021 الثلاثاء ,16 آذار/ مارس

بايدن في البيت الأبيض

GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة

GMT 13:52 2016 الأحد ,20 آذار/ مارس

كريم طبيعي مزيل لرائحة العرق

GMT 08:47 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

البامية للوقاية من الأمراض المستعصية والاكتئاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca