الباهرة

الدار البيضاء اليوم  -

الباهرة

رجاء بكريّة

"..كانت لديّ فكرة واضحة تريد حلّ إشكاليّات غياب المراجع العلميّة لدى الباحثين في أدبي خصوصا طلّاب الدّراسات العليا والكليّات الأكاديميّة داخل فلسطين وخارجها"
أطلقت، الأديبة، التّشكيليّة، والنّاقدة الفنيّة رجاء بكريّة، مدوّنتها الجديدة، الّتي أنجزت خلال الأيّام القليلة الماضيّة تحت تسمية "الباهرة"، وهي مستوحاة من مجموعتها القصصيّة الأخيرة "الباهرة".  
تضمّ المدوّنة معظم ما نشر متفرّقا من نتاجها الأدبي في المقالة الأدبيّة، الشّخصيّة، العامّة، ومقالة الرّأي. يضاف إليها ما سُجّل نقدا من مقالات ودراسات في نتاجها الأدبي، "عواء ذاكرة"، "الصّندوقة"، "امرأة الرّسالة"، و"الباهرة". جميعها نشرت في الصّحافة العربيّة والفلسطينيّة خلال السّنوات الماضية، وقد توّجَتْها بمسألتين، إعداد عارضة فنيّة تشمل نتاجها الفنّي منذ 1992- 2004  وإتاحة المجال لتناول مجموعة الباهرة مجّانا لقرّائها.
وعن فكرة المدوّنة تقول: 
"كانت لديّ فكرة واضحة تريد حلّ إشكاليّات غياب المراجع العلميّة لدى الباحثين في أدبي خصوصا طلّاب الدّراسات العليا والكليّات الأكاديميّة داخل فلسطين وخارجها. لقد وجدتُ في إطلاقِها فرصة لتوفير مراجع ثريّة للباحث، كنتُ سببا في تجميعها، ومتعةً للقارئ، إذ تستزيدُ منها قريحتُهُ". وسوف يتم إغناء هذه المكتبة الأدبيّة الإلكترونيّة بكلّ جديد تصدره الكاتبة.

 

 

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الباهرة الباهرة



GMT 10:18 2023 الأحد ,22 كانون الثاني / يناير

مجانية الالقاب على جسر المجاملة أهدر قدسية الكلمة

GMT 12:12 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.

GMT 18:10 2022 الثلاثاء ,15 آذار/ مارس

أنور الخطيب لمحمود درويش: إذن..لماذا خرجت

GMT 14:57 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

التنوع الثقافي لا يُفسد للود قضية

GMT 14:45 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

" واقتلع الشوق ماتبقى مني "

GMT 14:00 2021 الثلاثاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

رقي الإمارات سرها وسحرها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca