الكاذبون الكبار على نهضة بركان لكرة السلة

الدار البيضاء اليوم  -

الكاذبون الكبار على نهضة بركان لكرة السلة

بقلم - رشيد الزناسني

ما الجدوى من وعد قطعه فوزي لقجع على نادي نهضة بركان لكرة السلة في جمعه العام أمام الجميع لدعم النادي ماديا وومعنويا وما الجدوى من وضع لائحة اللاعبين والمدرب على طاولة عامل إقليم بركان بناء على ماقيل إنه إتصال جرى بين الطرفين لقجع والحوضي لإنقاذ فرع السلة البركانية الأولى من حيث الشعبية ،هذه التساؤلات المشروعة لمصير هؤلاء اللاعبين ومصير النادي التاريخي والذي تأسس في فترة الإستعمار قبل أن يظهر فريق كرة القدم ،نحن لا نلوم قوزي لقجع ولكن لومنا يندرج في الوعد الذي قطعه على نفسه وباع الوهم لرئيس الفريق والذي كان ينتظر السراب لقجع كان عليه أن يصمت في الجمع العام ولا يسوق لنفسه كمنقذ لكل الفروع ويصنع لنفسه مجدا مفقودا لقجع بتصرفه هذا كذب على المدينة وشأنه في ذلك عامل الإقليم الذي صدق كذبه وأوهم الجميع أن السلة البركانية في عهد لقجع وقرعه كرة القدم ستعود إلى سكة الإنتصارات وحصد الألقاب ياحسرة .

هذا هو لقجع الذي يصر على إرسال كرة السلة إلى الإنعاش والقضاء عليها كما تم القضاء على كرة اليد من طرف المجلس الإقليمي .
هنيئا للقجع وعامل الإقليم على هذا الإنجاز والذي سيدخل النادي التاريخ من أبوابه الواسعة كرة السلة في الآوت وعلى الرئيس أن يستقيل فورا معلنا موت النادي والذي تآمر عليه الكبار إنهم بحق الكاذبون الكبار .....

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاذبون الكبار على نهضة بركان لكرة السلة الكاذبون الكبار على نهضة بركان لكرة السلة



GMT 14:54 2019 الجمعة ,30 آب / أغسطس

رسالة لقجع

GMT 12:23 2019 الثلاثاء ,27 آب / أغسطس

لقجع خرق القانون

GMT 16:37 2019 الجمعة ,16 آب / أغسطس

افكار لقجع في الصخيرات

GMT 09:40 2019 الجمعة ,16 آب / أغسطس

الشركات الرياضية.. النفاذ المعجل

GMT 09:29 2019 الإثنين ,12 آب / أغسطس

حضورنا في "الكاف"..جععجة بدون طحين!!!

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca