أول نسخة مع وحيد ستكون مزورة..

الدار البيضاء اليوم  -

أول نسخة مع وحيد ستكون مزورة

بقلم: منعم بلمقدم

بطبيعة الحال لا يمكننا أن نتطلع لقراءة فكر الناخب الوطني الجديد كما ينبغي و بشكل موضوعي٬ و السبب هو الإكراهات التي اعترضته في أول إطلالة له..

غيابات قوية للإصابة لعناصر محورية في مقدمتها رومان سايس و يمكن أن ندرج بلهندة ضمن نفس الخانة بسبب احتفاظ هذا اللاعب بنسقه التنافسي العالي في تركيا رغم المؤاخذات المسجلة عليه لما يحل بالمغرب ٬ و تخلف 3 أسود يمثلون نواة المستقبل تمت إعارتهم للمنتخب الأولمبي وهم النصيري و المزراوي و حكيمي..

لذلك لا يمكن أن نتطلع لتشكيل مثالي أو نموذجي إلا بعودة كل هذه الأسماء.

شخصيا لا أضع بوربيعة و بانون ولا حتى بوطيب الغائبون للإصابة ضمن التوابث لكن بقية الأسماء بكل تأكيد لها قيمتها الفعلية مستقبلا.

ومع ذلك يمثل حضور تاعرابت حافزا يغذي فضول المتتبعين و الجمهور ليعاينوا " اللوك" الجديد  لهذا اللاعب الموهوب..

حضور زياش بعد رجة الكان لمعاينة ردة فعله  بعد كل الأحداث التي أعقبت ركلة جزائه المهدرة..

متابعة كارسيلا الذي يعتبر واحدا من أكبر العناصر المحظوظة و على امتداد  9 سنوات عمره مع الأسود لم يأت بإضافة..

أمين حارث المبعد بشكل  غريب عن الكان و المنطلق بقوة مع شالك..

باعدي ورهان القبض على الرواق الأيسر ومدى قدرته على كسب هذا التحدي..

أزارو و الإستفادة من بطاقة الدعوة رغم وضعه النفسي المهزوز مع الأهلي..

لذلك هناك أشياء لا بأس بها تغري بمتابعة نسخة وحيد ولو أنها ليست أصلية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول نسخة مع وحيد ستكون مزورة أول نسخة مع وحيد ستكون مزورة



GMT 10:25 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الدفاع في الريادة

GMT 10:22 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

"وشكون عرف؟"..

GMT 15:07 2019 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

"كلمة حق"..

GMT 13:45 2019 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

منتخبات مجنونة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة

GMT 13:52 2016 الأحد ,20 آذار/ مارس

كريم طبيعي مزيل لرائحة العرق

GMT 08:47 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

البامية للوقاية من الأمراض المستعصية والاكتئاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca