الجيش الملكي..الى أين المسير في الدرب العسير؟

الدار البيضاء اليوم  -

الجيش الملكيالى أين المسير في الدرب العسير

بقلم :منعم بلمقدم

ما معنى أن تسرح 18 لاعبا وتستقدم 15؟

ما معنى أن تسرح بالمجان  الشاكير و النغمي وكمال و عملود وتضم لاعبين أجانب صف رابع وخامس؟

أكثر من 50 عاما من الانتظار والصيام و بعدها يفطر الجيش على أجانب برداءة ملحوظة..

يكفي مقارنة أجانب الجيش مع الجديدة ليظهر حجم الفارق الذي لا تصلح معه مقارنات..

بوعميرة .. اليوسفي..عملود..محمد كمال..النغمي. خابا .وغيرهم ابناء الفريق كان يفترض رعايتهم و الصبر عليهم..وليس التفريط بهم وتصديرهم بهكذا شكل..

هل هي لعنة الدار أم ماذا؟

الفقيه لم يلعب ولا دقيقه خرج لبرشيد انفجر ب 6 اهداف 

خابا تألق مع اسفي و لما عاد انطفأ..بوعميرة عانى البرودة و الرطوبة فغادر  ليتوج مع الرجاء..

الشاكير مواسم قضاها داخل الفريق نصفها خلافات اقواها مع العامري. خرج فربح في عامين 3 القاب..

النغمي غادر فتوج مع طنجة..الزنيتي موسمان من التيهان..غادر ليفوز بالشان والكاف و كأس العرش و السوبر..عملود بطل المغرب

اجروتن داخ..فحل بوجدة ليستعيد الذاكرة..فهل نحن أمام فريق و قد تحول لمقبرة  نجوم ام هي لعنة محيط و أجواء؟

ماذا لو ظلت هذه الأسماء مجتمعة و انضاف لها اجانب درجة أولى.. ألم يكن بالإمكان أفضل مما كان؟؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الملكيالى أين المسير في الدرب العسير الجيش الملكيالى أين المسير في الدرب العسير



GMT 10:25 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الدفاع في الريادة

GMT 10:22 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

"وشكون عرف؟"..

GMT 15:07 2019 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

"كلمة حق"..

GMT 13:45 2019 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

منتخبات مجنونة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca