يهم الجنس الأخضر

الدار البيضاء اليوم  -

يهم الجنس الأخضر

بقلم: منعم بلمقدم

الآن وبعد أن هدأ الروع وارتاح الخاطر وحطت السادسة في خزانة العالمي ..تعالوا لتحليل المباراة.
غاريدو وعملا بالقاعدة التقليدية فريق ينتصر لا يتغير  ظهر بنفس القوام والتشكيل..وهذا يحسب له..
في كل تتويجات الرجاء حضرت بصمة الحراس..89 لم يسافر الحارس الجزائري دريد الذي رفض مواجهة ناديه السابق..ايت صالح الاحتياطي لم يكن جاهزا، سافر الرجاء بالحارس فتاح وتعملق الاخير في صد ركلة المايسترو بلومي ، الشادلي أمام قلوب الصنوبر و الترجي كان حاسما في ركلات الترجيح..
واليوم الزنيتي على طريقة بانكس في المونديال احبط كرة هدف مبكر كانت ستقلب المباراة..
رجاء أول 20 دقيقة هي الرجاء التي نعرف..تهاجم ولا تخاف وهو ما أربك فيطا ..
الحافيظي تيرمومتر ..تشتغل معه الماكينة وبخروجه اختل الميزان..
بوطيب لو كنت أملك حق التصويت لاخترته لاعب العام..كارفاخال وموطور حقيقي ما شاء الله ..وجبيرة سيجلس طويلا على ما يبدو..
بنحليب كان سيهدم البيت على من فيه ..اللاعب كان عقله مع الفانيلة التي تحت القميص ..متى يسجل ليخلع القميص ويظهر الاوشام التي دونها عليها من مول الحانوت لغاية اصحاب الدار!!
ضربة جزاء لاغبار عليها كما كان يقول الزياني تغاضى عليها الحكم بعد خطأ بانون..
انهيار تام في المنسوب البدني وهذا أمر متوقع،
الرجاء يحتاج لدوبلير لبوطيب..الورفلي مكسب ..نياسي لا تلوموه يتحسن ويذكرني ب كانو النيجيري "مابيهش"
الرواق الايسر يبكي زمن خالد مسالك والحيمر وحتى با عادل كروشي..
حدراف خلف ليلعب في الرجاء..لباس يواتيه بالفعل..جاء ببركته..الشاكير هو خاليف الثمانينات..رجل بقناعين..
بنحليب افضل له و للفريق ان يغادر..الحافيظي هو المخ و المحرار و الضابط و العشرة بالدارجة..
رحيمي افضل لقطة في المباراة عرقلة لاعب فيطا في حملة مضادة على طريقة ماكان يقوم به في "لارميطاج.."
الرجاء مكانها البوديوم فهو  يليق بها كثيرا..من صفر درهم للقمة والمجد..ياسبحان الله.
غاريدو برافو ولا شيء آخر
الجمهور..الماركا سبقت الجميع وقالت كلمتها وكل شي اخر سيكون مجروحا..
الخلاصة ..النسر عاد اليكم من جديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يهم الجنس الأخضر يهم الجنس الأخضر



GMT 10:25 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الدفاع في الريادة

GMT 10:22 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

"وشكون عرف؟"..

GMT 15:07 2019 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

"كلمة حق"..

GMT 13:45 2019 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

منتخبات مجنونة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة

GMT 13:52 2016 الأحد ,20 آذار/ مارس

كريم طبيعي مزيل لرائحة العرق

GMT 08:47 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

البامية للوقاية من الأمراض المستعصية والاكتئاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca