آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"الوعي والسرد" كتاب يبحث تكوين شخصية المبدع لـ"مصطفى عطية"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

كتاب " الوعي والسرد "
القاهرة - المغرب اليوم

صدر حديثا عن دار النسيم للطباعة والنشر كتاب " الوعي والسرد " للأديب الأكاديمي دكتور مصطفى عطية جمعة، ويتناول قضايا الوعي وعلاقتها بالسرد، وأهمية إدراك كينونة شقي العملية الإبداعية وهما: المبدع والناقد، وكيفية تلقى النص سرديا. 

و جاءت فصول الكتاب تمثل تلك الرؤية في محاور عديدة، فتناول الفصل الأول - المعنون بـ " وعي المبدع، وعي الناقد " - مقالات عديدة حول دور المبدع والناقد معا، وأزمة القراءة النقدية والتميز الإبداعي، وقضية الذائقة والتحيزات، ونظرة النقد المعاصر للخريطة الإبداعية، وحالة النقد في مصر. 

في حين تطرقت بقية الفصول إلى الجانب التطبيقي، فيما يتعلق بتجليات الوعي واللاوعي في المسرود وكيف يمكن أن يكون الوعي محفزا ومستنهضا، ودراسة جوانب السرد المكتنزة بالثقافي والفكري، وتقاطع الزمن والمكان مع الأحداث.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوعي والسرد كتاب يبحث تكوين شخصية المبدع لـمصطفى عطية الوعي والسرد كتاب يبحث تكوين شخصية المبدع لـمصطفى عطية



GMT 18:00 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:31 2018 الخميس ,20 أيلول / سبتمبر

سعر الدرهم المغربى مقابل اليورو الخميس

GMT 13:15 2015 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

روماو يحدد قائمة لاعبي "الجيش" لمواجهة "المغرب الفاسي"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca