آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"مليكة والنورس ووهران"مجموعة قصصية لـ محمد عبد الرحمن

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

القاهرة ـ وكالات

تتناول المجموعة القصصية "مليكة والنورس ووهران" للقاص والروائي الدكتور محمد عبد الرحمن مظاهرا للحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية في الجزائر في فترة الرئيس الشاذلي بن جديد، حيث بداية ظهور ملامح الفساد الإداري والسياسي والتعليمي في الجزائر.وتتعرض المجموعة القصصية إلى مظاهر الاستلاب اللغوي الحاد الذي يعيشه الجزائري ممزقًا بين اللغة العربية والفرنسية لغة المستعمر، واللغة البربرية لهجة كثير من سكان الجزائر.وتحاول المجموعة أن ترصد مظاهر الهم الجمعى ومظاهره فى النسق الاجتماعى والسياسى للجزائر، كما تتوغل فى فضاءات الحياة لتصور المجتمع الجزائرى بفئاته وشرائحه كافة خاصة فئات المهمشين وبائعات الهوى والمخمورين والباطلين المتسكعين فى ظل سياسة حزب واحد كان سائدا لفترة طويلة فى الجزائر، هذه السياسة التي وسمت حياة المجتمع الجزائري بطابعها الخاص وقيمها الخاصة.والمجموعة من القطع المتوسط وتقع فى 170 صفحة ومن إصدار "دار المنارة" باللاذقية بسوريا.والدكتور محمدعبد الرحمن له العديد من الأعمال منها "ولادة بنت المستكفي في فاس" و "مقاربات في مفهوم الأسطورة شعرًا وفكرًا"، وهو أستاذ جامعي، عمل في عدة جامعات عربية وأجنبية، وعضو الهيئات الاستشارية لعدة مجلات أكاديمية محكمة، وغير محكمة، ومحكم في العديد من الجوائز العربية في النقد الأدبي والقصة القصيرة، يعمل أستاذًا جامعيًا في جامعات الصين وجامعة ابن رشد بهولندا، وهو رئيس قسم اللغة العربية بالجامعة، وعمل في العديد من الجامعات العربية والأجنبية.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مليكة والنورس ووهرانمجموعة قصصية لـ محمد عبد الرحمن مليكة والنورس ووهرانمجموعة قصصية لـ محمد عبد الرحمن



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca