آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الإعلامية سمر يسري لـ "المغرب اليوم":

"سمر والرجال ولكن" أشبع رغباتي رغم إذاعته صدفة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

الإعلامية سمر يسرى
القاهرة ـ سيد خلف الله

عبرت الإعلامية سمر يسرى عن "سعادتها بردود الأفعال على نجاح برنامج "سمر والرجال ولكن"، والذي يعرض على قناة "القاهرة والناس". وأكدت سمر يسري، في تصريح خاص لـ "المغرب اليوم" أنها "انتهت من تصوير حلقات البرنامج كاملا،  رغم أنها بدأت تصويره قبل بداية شهر رمضان بيومين فقط"، مشيرة إلى أن "البرنامج يعد جزءًا ثانيًا من برنامجها "سمر والرجال"، الذي قدمته العام الماضي على القناة نفسها، رغم إذاعته صدفة". وأوضحت سمر أنه "كان من المفترض أن تقدم برنامجًا آخر بعنوان "سمر والمرشد"، بحيث قامت بالفعل بتصوير بعض حلقاته، إلا أن تظاهرات "30 يونيو" والتغيرات التي أحدثتها هذه التظاهرات في الشارع المصري من سقوط حكم جماعة "الإخوان المسلمين"، جعلت من الصعب تقديم البرنامج، وتم استبداله بعد ذلك ببرنامج "سمر والرجال ولكن"والذى اشبع رغباتها الإعلامية". وأضافت يسرى أنه "كان من المفترض أن يكون اسم البرنامج "سمر والنساء"، إلا أن إدارة القناة فضلت تغيير الاسم، حتى لا يتعارض مع البرنامج الذي تقدمه الممثلة المصرية سمية الخشاب على القناة نفسها، والذي يحمل اسم "سمية والستات". وأوضحت أن "الاختلاف في وجهات نظر المصريين، هو نتاج الديمقراطية التي نادى بها الشعب المصري"، وتمنت أن "يحترم كل طرف الآخر ولا تصل الخلافات إلى حد الصراع، وان هذا الاختلاف لا يأتي على حساب مصر"، وتابعت: لا أرتاح لطريقة التصنيفات التي نعيشها وكثرة الأحاديث عن الطائفية وذكر مصطلح الإخوان والسلفيين والأقباط، المواطنة هي الأساس في القضية وعلى الجميع أن يتكاتف على العمل من أجل مصر، مواطنًا، دون النظر إلى دينه أو انتماءاتة الحزبية.  

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمر والرجال ولكن أشبع رغباتي رغم إذاعته صدفة سمر والرجال ولكن أشبع رغباتي رغم إذاعته صدفة



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca