آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"

فجر السعيد تُفحم أحد متابعيها بعدما شبّهها بالمطرب الراحل شعبان عبدالرحيم

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - فجر السعيد تُفحم أحد متابعيها بعدما شبّهها بالمطرب الراحل شعبان عبدالرحيم

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت - الدار البيضاء اليوم

استفز أحد متابعي مواقع التواصل الاجتماعي الإعلامية الكويتية فجر السعيد حين شبهها بالمطرب الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم.البداية كانت حين نشر المغرد خالد بن علي الكواري على تويتر صورتين الأولى لفجر خلال فترة مرضها وسقوط شعرها بجانب صورة المطرب الراحل شعبان عبدالرحيم، وعلق قائلا: "من يعتقد بأن ‎شعبولا قد مات فهو واهم، معكم النسخة الجديدة ‎فجرولا".فما كان من فجر السعيد إلا أن شاركت التغريدة عبر صفحتها بتويتر وعلقت عليها قائلة: "‏الله يرحم شعبان عبدالرحيم ويغمد روحه الجنة ما تجوز عالميت إلا الرحمة".

وأضافت الإعلامية الكويتية: "أما اللي كتب التغريدة فندعوا له بالشفاء التام من مرض ‎#فجر_السعيد قادر يا كريم".ونال تعليق ‏‎السعيد تفاعلا واسعا بين متابعيها الذين تعاطفوا معها كونها كانت مريضة واعتبروا تغريدة الكواري تنمرا غير مقبول، فقال أحد المعلقين: "فعلا مريض ولا يهمج ست فجر أنتي أرقى وأعلى من هكذا مستويات".وأضاف آخر: ‏‎"الله يحفظج يا أم عثمان و يموتون قهر اعدائج" وتابع ثالث: ‏‎"الشرهة عليك تردي على هؤلاء انتي تشهيرهم وهذا ما يريدونه، أنتي أكبر منهم".

وكانت السعيد قد خضعت لعملية جراحية في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بعد مشوار علاج طويل من وعكة صحية ألمت بها مؤخرا.وأصيبت الإعلامية الكويتية بنزيف حاد، خلال إجرائها عملية جراحية أدت إلى توقف قلبها ودخولها إلى غرفة العناية المركزة، وأمر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، في الأول من شهر أغسطس الماضي، بإرسال فجر السعيد إلى فرنسا للعلاج.بعدها كشفت فجر معاناتها مع سقوط الشعر بعد وقبل عمليتها الجراحية ونشرت صورة لها تظهر سقوط شعرها، قائلة:" قبل لا أسوي العملية الأخيرة كان شعري بهذا الشكل وبعد العملية تساقط من الأمام كله بشكل غريب لا أعلم سببه إلا أنه نتيجة عكسية للدواء".

ونشرت الإعلامية الكويتية صورة، وهي تعاني من تساقط الشعر في مؤخرة الرأس على مشارف الوصول إلى الصلع، وأرفقت الصورة بتعليق قالت فيه: "قبل لا أسوي العملية الأخيرة كان شعري بهذا الشكل وبعد العملية تساقط من الأمام كله بشكل غريب لا أعلم سببه إلا أنه نتيجة عكسية للدواء... والآن الحمد لله بدا ينبت شوي شوي ولكن لازال هناك فراغات... رفضت أن أدع من تقوم على تسريح شعري أن تضع لي خصلات شعر لتغطية الفراغات أو حتى بودر لتغطية الفراغ.. قناعتي بأن هذه الفراغات ما هي إلا مرحلة من مراحل حياتي لابد أن أعيشها بكل تفاصيلها وعندما أتطور أشعر بهذا التطور واستمتع بكل تفاصيله ... #الحمد لله".

وقــــــــــــد يهمك أيــــــــــضًأ :

الإماراتي أحمد خميس يقص شعر مشاعل الشحي في مفاجأة غير متوقعة للأخيرة

تعرف على أسباب استقالة الإعلامي سامي كليب من قناة "الميادين"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد تُفحم أحد متابعيها بعدما شبّهها بالمطرب الراحل شعبان عبدالرحيم فجر السعيد تُفحم أحد متابعيها بعدما شبّهها بالمطرب الراحل شعبان عبدالرحيم



GMT 10:56 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ننشر 10 تساؤلات بشأن تعويم الدرهم

GMT 02:23 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

السياحة الجنسية ظاهرة خطيرة تُثقل كاهل المجتمع في مراكش

GMT 18:29 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تسيير أول خط طيران مباشر بين بابوا غينيا الجديدة والصين

GMT 21:23 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

إنقلاب سيارة "پورش" يقودها سعودي في طنجة

GMT 12:36 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

10 علامات تخبركِ بأن علاقتكِ الحميمة سيئة

GMT 08:02 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

"الكورديز Cordies" أحدث صيحات الاكسسوارات في 2018
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca