آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكد لـ" المغرب اليوم" أنها عامل مغيّر للمشاعر

أحمد شعبان يكشف تأثير طاقة الخوف على الإنسان

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحمد شعبان يكشف تأثير طاقة الخوف على الإنسان

استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة المدرب أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة المدرب أحمد شعبان  مدى تأثير الطاقات السلبية على عملية اتخاذ القرار.وقال: في البداية يجب التأكيد على أن الطاقات السلبية تؤثر على اتخاذ القرار، ولكن ليس بشكل مباشر وصريح لكن ما يحدد القرار ويتخذه هو الشخص الذي بدوره يتأثر بمشاعره وأفكاره والطاقة لها دخل كبير في تغيير الأفكار والمشاعر وعلى أساس هذه المشاعر والأفكار الشخص يتخذ قراره.

وأضاف في حديث خاص إلى " المغرب اليوم " أنه على سبيل المثال شخص يريد أن يقوم بمشروع نسبة نجاح المشروع 90% ونسبة خسارته 10% لو هناك طاقات سلبية كثيرة في "شاكرا" (القاعدة) و"شاكرا" (المنج من) المسؤولة عن الكلي يكون الشخص تحت تأثير طاقات سلبية وهي طاقة الخوف ممكن يجعله يرى الـ 10% نسبة الخسارة كأنها 50% وممكن أكثر ومن هنا يتخذ الشخص قرارًا بعدم الخوض في هذا المشروع وقس على هذا الموضوع أي موضوع آخر ويكون الشخص غير قادر على اتخاذ أي قرارات أو يتخذ فقط قرارات متأكد منها مئة بالمئة وهذا كله على حسب قوة طاقات الخوف المسيطرة على الشخص .

وهنالك أيضًا الأشخاص المتسرعون في اتخاذ القرار وهناك المتمردون، كل من هذه الحالات لها شكل طاقي محدد يجعل طريقه مشاعره وأفكاره بهذا الشكل وبناءً على ذلك يتم تشكيل نوع و أسلوب اتخاذ القرار، بما يتناسب مع حالة كل فرد ، وبما يشعر به .

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف تأثير طاقة الخوف على الإنسان أحمد شعبان يكشف تأثير طاقة الخوف على الإنسان



GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 17:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 02:39 2014 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

1460 موظفة في " ديوا " ٪76منهن مواطنات إماراتيات

GMT 00:11 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

خلطة التفاح تساعد على سد الشهية وفقدان الوزن

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 13:31 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

روما ينافس الأنتر على ضم المغربي حكيم زياش

GMT 01:15 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تُعلن عن أكثر ما أسعدها في عام 2017

GMT 13:17 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

جورج وسوف يستعد لإطلاق ألبومه الفني الجديد مطلع العام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca