آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كشفت لـ "المغرب اليوم" أهمية المقاعد الخشبية خلال الإفطار

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في رمضان

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في رمضان

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة المدربة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة المدربة لبنى أحمد، أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان.

وقالت استشاري الطاقة  الحيوية في تصريح خاص إلى موقع "العرب اليوم"، "الطاقة الإيجابية تكون في أشد مستواها في رمضان؛ فالكرة الأرضية في شهر رمضان وجد إن الهالة المحيطة بها باللون البنفسجي المكهرب، وهذا اللون لا يوجد عند الإنسان إلا في حالة خشوعه وقت الصلاة".

وأضافت لبنى أحمد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في الكون كله، فالدعاء يكون مستجاب، والصلاة والتعبد في رمضان يكون أفضل، مما يترتب عليه مزيد من الراحة النفسية والهدوء والتأمل عند المسلمين وغير المسلمين.

وقالد لبنى أحمد "في وقت تقديمي للكورسات التدريبية اشترط على المتدربين أن يكونوا صائمين، ففي وقت الصيام " شاكرة التاج" تتفتح وبالتالي الاستيعاب يكون أزيد وتكون الطاقة الايجابية اعلى، ففي وقت الصيام يمكنك استقطاب العديد من الطاقة الايجابية خاصة ان الجسم يكون وقت الصيام نقي".

وأكدت استشاري الطاقة أن الطعام للاسف الذي نتناوله معظمه غير صحي، مما يؤثر على الصحة النفسية الخاصة بنا؛ لأن الطعام الغير صحي يمدنا بالطاقات السلبية المتعددة.

وقالت "في وقت الصيام أنصح بأن نأخذ حمام ماء بالملح لتفتيح مسارات الطاقة، وبعد ذلك علينا ان يكون لنا ورد يومي من العبادات مثل قراءة القرآن ، او الادعية او الذكر اليومي أو التسبيحات قبل الإفطار وبعد الافطار، فالعبادات بصفة عامة تمد الانسان بالطاقة الايجابية ويزيد ذلك وقت الصيام ، وعلينا التنفس بشكل سليم قبل الافطار".

ونصحت لبنى أحمد بأن نأخذ جميع العناصر اللازمة لجسم الانسان وقت الافطار حتى نتفادى نوبات الغضب الذي نشعر به ، فالإنسان يتكون من خمس عناصر الماء والنار والهواء والتربة والمعدن، ففي حالة اتزان جميع العناصر يكون الانسان متزن نفسيا وعضويا ، ولكن إذا قل او زاد عنصر من هذه العناصر ينتاب الانسان نوبة من الغضب والتوتر وعدم الاتزان.

واختتمت لبنى أحمد تصريحها قائلة "في وقت الافطار علينا ان نجلس على مقاعد خشبية من أجل تفريغ الطاقات السلبية، ونتناول الماء بكثرة، ولأهم تناول السبع تمرات عند الافطار فهي احسن معالج نفسي وعضوي للأنسان"، وتابعت "علينا أيضا بتناول الزبادي والطعام الصحي، والخروج في الاماكن المفتوحة من أجل استنشاق الهواء النقي".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في رمضان لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في رمضان



GMT 03:30 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بيلا حديد ترتدي الجينز المزدوج في شوارع نيويورك

GMT 11:49 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أحزاب عائشة وأخرى طائشة

GMT 04:26 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

بيونسيه تظهر جذابة من خلال ارتدائها لشورت ممزق

GMT 07:40 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

شركة سكودا تفصح عن سيارتها الجديدة "سكودا يتي 2017"

GMT 21:15 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

الرجاء البيضاوي يتعاقد مع اللاعب هيلاري مومي رسميًا

GMT 02:41 2015 الثلاثاء ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد سهيل ينتقد أداء المنتخب المغربي تحت قيادة بادو الزاكي

GMT 11:55 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

الدكتور جمال حافظ يُبيّن الطريقة المثلى لمواجهة المشاكل

GMT 11:37 2015 السبت ,17 كانون الثاني / يناير

الفنان بلال الصغير يطرح أغنية منفردة "بصحتك عمري"

GMT 11:51 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الأسبوع الذهبي في الصين يشهد ارتفاع عائدات السياحة

GMT 12:57 2015 الخميس ,19 آذار/ مارس

تعليم الصلاة للأطفال مسؤولية الأمهات

GMT 04:54 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

نيو إنغلاند وجهة خيالية لقضاء إجازتك في الخريف

GMT 04:26 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

لمى كتكت توضح دورها في مسلسل "عائلة الحاج نعمان"

GMT 01:35 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مخاوف من انتهاء صناعة الفحم في أستراليا قبل عام 2040

GMT 02:06 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب نادي روما يوضح ما كان يخشاه في مواجهة فيورنتينا

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مريم سامي تُوضِّح أنّ الهند أحد أكثر الدول جاذبية في العالم
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca