آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كشف لـ"المغرب اليوم" أنه ينتظر مولوده الثاني بفارغ الصبر

آسر ياسين يتمنى عودة الزمن الجميل ويبحث عن أعمال جديدة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - آسر ياسين يتمنى عودة الزمن الجميل ويبحث عن أعمال جديدة

الفنان آسر ياسين
بيروت - غنوة دريان

كشف الفنان آسر ياسين، أنه ينتظر مولوده الثاني بعد ابنه البكر "طاهر"، معربًا عن سعادته الشديدة بالاشتراك في فيلم "من ضهر راجل" أمام الفنان محمود حميدة الذي وصفه بأنه لا يزال شغوفا بالسينما إلى الوقت الحالي.

وأوضح آسر في حوار مع "المغرب اليوم"، أنَّ كريم السبكي مخرج العمل عرض عليه السيناريو منذ 5 أعوام، ولكنه لم يكن مقتنعًا به وبعد كل هذه الأعوام أحس بنضج كريم كمخرج فوافق على الفور على الاشتراك في بطولة الفيلم.

وحول تعاونه مع آل السبكي قال إنه لم يجد حرجا في ذلك لأن السبكي منتج قدم فيلما من بطولة أحمد زكي وأنتج آخر لمحمد خان وتضافرت كل عوامل النجاح للفيلم سواء من مؤلف أو منتج أو مخرج.

وعن الشخص الذي كان له أثر في حياته، أكد آسر أن جده كان رجلا بالإضافة إلى أن والديه لعبا دورا أساسيا في حياته وأن عائلته المؤلفة جميعا من مهندسين سواء الأب أو الأم أو الأخ عسكريا ولواء أركان حرب وحرس حدود وكان مثقفا إلى حد بعيد وكان يحب الموسيقى والأوبرا وكان يقول له والدك كان أفضل مني ويجب أن تكون أفضل من والدك  وهو شخصيا مهندس أيضا تفهموا جميعا حبه للفن ورغبته في أن يكون ممثلا.

وأضاف أنه توج هذا الحلم من خلال عمله مع المخرج داوود عبد السيد، قائلًا إنه لا يستطيع إلا أن يكون إنسانا منتجا في حياته فهو بالإضافة إلي التمثيل يأخذ دروسا خاصة في الرسم والنحت، فضلًا عن حبه الشديد للرياضة حيث كان بطل مصر في التكواندو.

ويرفض آسر أن يقال عنه بأنه ممثل نخبوي، مشيرا إلى أن الفنان ملك لكل الطبقات لذلك يحاول من خلال خطاباته عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن يكون ايجابيا في مواقفه فالفنان قدوة لجيل الشباب والفن بالنسبة له رسالة لذلك يجب أن يستمع إليه جيل الشباب بايجابية كبيرة.

أما السياسة فهو بعيد عنها كل البعد ولكن هذا لا يعني أنه لا ينتقد بعض الظواهر الموجودة في المجتمع مثل التطرف الديني وأن يكون رجل الدين الذي يدعو إلى المحبة والمودة في نفس الوقت صاحب أفكار داعشية.

وأشار آسر إلى أنه لا يندم على شيء في حياته لأن كل ما يريد أن يفعله يقوم به على الفور، مبرزًا أن الإنتاج المستمر هو عدو للإحباط والاكتئاب، معتبرا أن أخاه إسلام من أقرب المقربين إليه فهو يقف باستمرار إلى جانبه ويشجعه ويشاركه في خياراته.

وكشف عن أمنيته لو كان مولودًا في الزمن الجميل، إذ يشعر بأنه في هذا العصر ولكنه يعيش عصرًا آخر ربما لتأثره بجده إلى حد كبير، وعن كونه الممثل الوحيد من أبناء جيله الذي لم يقلد أحمد زكي ولو بأي شكل من الأشكال، قال: "أحمد زكي ممثل كبير ولكن إذا أراد أحد تقليده أين الخصوصية أين بصمة الفنان الموجودة في داخلك.

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آسر ياسين يتمنى عودة الزمن الجميل ويبحث عن أعمال جديدة آسر ياسين يتمنى عودة الزمن الجميل ويبحث عن أعمال جديدة



GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 05:15 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

"جدران من الحدائق" أحدث ديكورات غرف النوم في 2019

GMT 21:16 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

سامح الصريطي يناشد بالدعاء للفنانة نادية فهمي

GMT 15:51 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

العربي القطري يتوج بكأس السوبر لكرة اليد

GMT 17:10 2012 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي يوافق على إعارة كونان إلى هجر السعودي

GMT 13:26 2014 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

حنان الإبراهيمي ترزق بطفلة اختارت لها اسم صوفيا

GMT 22:03 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"Cupra" تطلق أول سياراتها الكروس أوفر
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca