آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها

عالم الأبراج
القاهرة-الدار البيضاء اليوم

الإنفصال صعب، ولا يوجد مقاربة صحيحة لتجاوز هذه المرحلة. فكل شخص يتعامل مع هذه الفترة وفق ما يجعله يشعر بتحسن. وبشكل عام سواء كان الانفصال ودياً أو مدوياً ما يجعل الشخص يشعر بحال أفضل هو حين يعرف بان الاخر مشتاق اليه.الامر هذا طبيعي فذلك يجعل البشر يشعرون بانهم تركوا أثراً ما.

 هذا ما يشتاق إليه بشدة.. وفق الأبراج.

الحمل -21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان

يشتاق وبقوة الى ثقتك بنفسك.. فهذه الثقة كانت تجعله يشعر بنفس الثقة لانها كانت معدية. كان يستمد القوة من قوتك وفي كل مرة يتواجد فيها معك كان يختبر الثقة والقوة وكان الامر يجعله يشعر بشكل افضل حيال نفسه.

الثور 20 أبريل/ نيسان - 20 مايو/ أيار

يشتاق الى واقع أنه كان بإمكانه الإعتماد عليك في كل شيء. كنت دائماً هناك حين يحتاج اليك ولم تكوني متطلبة على الإطلاق. سواء كان الامر عشاء في مطعم فاخر أو في مطعم للوجبات السريعة أو نزهة على شاطئ البحر كل ما كان يهمك هو ان تتواجدي معه.

الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

يشتاق الى شخصيتك الإجتماعية والى مرحك والى واقع انك روح الحفل في أي مكان تتواجدين فيه. سحرك الغريب الذي كان يجعل اي شخص يجد متعة بالتواصل معك كانت تجعله يشعر وكأنه هو أيضاً روح الحفل وبأنه وجوده هام جداً. الكل كان يستمتع برفقتك وبرفقته بشكل تلقائي لانه معك.. وحالياً هو لم يعد يملك ذلك.

السرطان 22 يوينو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

هو يشتاق لكل شيء يتعلق بك. من حدسك الى روحك الطيبة وقلبك الحنون. كان يمكنه التواصل معك بسهولة تامة وكان بامكانك معرفة ما الذي يشعر به طوال الوقت حتى ولو حاول جاهداً الا يظهر مشاعره. كنت المكان الذي يجعله يشعر بانه هام ومحبوب وبانه الافضل.

الأسد 23 يوليو/ تموز - 22 أغسطس/ آب   

إنه يفتقد ذلك الشغف الخاص بك. فهو كان يجد متعة بالتواجد معك تحت الأضواء ولكن ليس هذا الذي يفتقده اكثر من غيره فهو يشتاق وبكل قواه الى شغفك بكل شيء.. فانت حين تريدين القيام بشيء ما كنت تضعين قلبك وعقلك وروحك في ذلك، وكل ذلك معدٍ بشكل إيجابي.

العذراء 23 أغسطس/ آب - 22 سبتمبر/أيلول

يفتقد الى حسك الاخلاقي العالي في العمل وإخلاصك له. هذه الخصال التي تجعل أي إمرأة هي أفضل شريكة ممكنة فقدهما الى الابد. لطالما كنت الطرف الذي يقوم بخطوة إضافية لاظهار حجم إكتراثك له وهو حالياً يفتقد لمن يجعله يشعل بانه محبوب ومرغوب به.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

كنت تسيرين مع التيار والعلاقة معك كانت سهلة وبسيطة.. وهو يفتقد ذلك وبشدة. لطالما كنت الطرف الذي لا يمانع اي شيء شرط ان تكونا معاً، وهذا ما سهل عليه حياته كثيراً. وحالياً هو يفتقد ذلك ولعله نادم اشد الندم على التفريط بك.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

لم يعرف ما الذي كان يملكه حتى فقده، كنت دائماً مستعدة لتجربة أي شيء مهما كان ذلك الشيء غريباً أو خارجاً عن المألوف. والإستعداد هذا كان يأتي مع الكثير من الحماس والشغف وكانت الامور البسيطة مثل نزهة في الطبيعة تتحول الى مغامرة لا تنسى.

القوس 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/‪كانون الاول‬

ما يفتقده هو حسك المثالي بالفكاهة. كنت تضحكين على نكاته وكنت تجعلينه يضحك طوال الوقت. وقتكما معاً كان فترة مريحة سعيدة بطاقة إيجابية لا حدود لها. حبك للحياة جعله يحب الحياة بدوره وحالياً هو يفتقد كل التفاؤل ولا يجد امامه سوى التشاؤم.

قد يهمك أيضا:

نجوى كرم المرأة الحديدية صاحبة الشخصية القوية لبرج الحوت

 ابراج عليها الاكتفاء بالصداقة وعدم التفكير بالحب والزواج

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها



GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca