آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

تباينت التعليقات بين الامتنان وضرورة التقاسم

نساء يكشفن أسرار مُثيرة عن دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - نساء يكشفن أسرار مُثيرة عن دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء

دفع الرجل فاتورة عشاء أول لقاء
لندن ـ كاتيا حداد

تتغير المواقف باستمرار تجاه المواعدة، ولكن ظهر موضوع جديد على شبكة الإنترنت يوضح أننا ما زلنا نُكافح من أجل الموافقة على النهج الصحيح الخاص بلحظة دفع فاتورة العشاء للقاء شخصين، الرجل أم المرأة.

وذكرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية أنه تم توجيه سؤالًا للسيدات على موقع "رديت" الشهير، عن شعورهن إذا دفع الرجل الفاتورة، هل يشعرن بأنهن مدينات للرجال بشيء.

وأثار هذا السؤال موجة كبيرة من ردود النساء، حيث قالت بعضهن "إن الأمر ليس مهما، بيما أصرت أخريات على رفضهن دفع الرجال للفاتورة".

وقالت سيدة "إذا سمحت له يدفع فاتورة العشاء، فهذا يعني أنني أريد رؤيته مرة أخرى، وسيدفع الفواتير في المستقبل"، ولكن أصرت امرأة أخرى على تقاسم الفاتورة إذا لم ترغب في مواعدة هذا الشخص مرة أخرى.

ولفتت امرأة أخرى إلى أنه إذا أصرَّ الرجل على دفع الفاتورة بعد طلبها دفعها، فإنها ستسمح له القيام بذلك، فيما أصرَّ عدد من النساء على تقسيم سعر الفاتورة، خاصة إذا كانت العلاقة في بدايتها، وشاركت النساء المتزوجات أيضا، حيث قالت إحداهن، إن زوجها يدفع ثمن العشاء، ولكنه أوضح أن الأموال يدفعها البنك.

وذهبت بعض النساء للقول "إنهن يشعرن بالدلال حين يعرض الرجال دفع الفاتورة، ومن ثم يشكرن الرجال على ذلك، إذ كتبت إحدى السيدات "سأكون ممتنة لهذا الموقف بعد المواعدة الأولى، وستكون علامة عظيمة".

وقالت أخرى "بهذه الحركة يعطي الرجل إنطباعا إيجابيا للغاية، حيث يقول أريد مواعدة أخرى، وأنا ممتن لكي، الرجل الذي يتحلى بذوق رفيع لن يتوقع أي شيئ أكثر".

وترى امرأة أخرى أن أي شخص يتوقع المزيد من مواعدة بسبب دفع الفاتورة سيكون خاطئا، مضيفة:" لا أدين له بشيء، إذا أراد شخص سدفع الفاتورة، فسأشكره، وسيكون مخطئا في اعتقاده أنه بذلك يحقق بعض المكاسب".

وأكدت بعض السيدات أنهن يقبلن دفع الرجال للفاتورة، ولكن في المرة الثانية يكون لديهن نية دفع الفاتورة، حيث قالت سيدة "أشعر بالأمتنان والتقدير. لا أشعر بأنني مدين له بأي شيء، ما عدا دفع المبلغ في المرة المُقبلة".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نساء يكشفن أسرار مُثيرة عن دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء نساء يكشفن أسرار مُثيرة عن دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء



GMT 05:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

انضمام إيزيديات لمقاضاة شركة فرنسية متهمة بتمويل "داعش"

GMT 05:51 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

امرأة صينية تكتشف أنها ذكر وتُصاب بالذهول والدهشة

GMT 01:33 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

رجل بريطاني يتعرض للعنف المنزلي من قبل زوجته

GMT 03:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك مجموعة متنوعة من هدايا عيد الميلاد المجيد

GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"

GMT 10:48 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

افتتاح محل تجاري خامس من "ديكاتلون" في وجدة

GMT 20:00 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عدد السكان في جهة فاس مكناس يصل إلى 4 ملايين و236 ألف نسمة

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 01:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا عبد العزيز تواصل تصوير مشاهدها في "البارون"

GMT 15:37 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلال يقوم بوضع في الخدمة مستشفى من 240 سريرًا بالشلف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca