آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

ساجد يقلل من أهمية الخلافات داخل الاتحاد الدستوري ويصفها بـ”النقاش الصحي”

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ساجد يقلل من أهمية الخلافات داخل الاتحاد الدستوري ويصفها بـ”النقاش الصحي”

حزب الاتحاد الدستوري
الرباط - الدار البيضاء

اعتبر محمد ساجد، الأمين العام ل حزب الاتحاد الدستوري، ما يحدث في حزبه من خلافات وصراعات “نقاش صحي من أجل بلورة المفاهيم الكبرى، التي بني عليها الحزب”، نافيا وجود أي حركة تصحيحية داخله.وشدد ساجد، صباح اليوم الأربعاء، في ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، على أن ” الخلافات التي عرفها الحزب صحية كالنقاش حول انعقاد المؤتمر في هذه الظروف، وحالة الطوارئ، وهل ممكن أن نعقد المؤتمر قبل أشهر من الانتخابات المغربية ؟ وهو ما يمكن أن تنجم عنه عواقب ليست في صالح وحدة وتضامن الحزب”.

ولفت زعيم حزب الإتحاد الدستوري، أن هذا الأخير” مستمر في التشبت بالمبادئ والقيم التي أنشئ عليها”، مسجلا أنه ( الحزب) ” شأنه شأن باقي التنظيمات السياسية يعرف في بعض الفترات التواجد الكثيف وأحيانا أخرى شيئا من التراجع، ولكن القيم ثابتة، والفرق البرلمانية متواجدة باستمرار، سواء كانت في المعارضة أو الأغلبية”.وأشار ساجد، إلى أن حزبه تدعم في الآونة الأخيرة بكفاءات جديدة ستعطي دينامية كبيرة له، معبرا عن تفاؤله فيما سيحققه: الحصان ” من نتائج خلال الاستحقاقات المقبلة، مشددا على أن حزب ” المعطي بوعبيد” سيقول كلمته في هاته الانتخابات و” سيلعب ” دورت كبيرا في المشهد السياسي المقبل”.

قد يهمك أيضاً :

الاتحاد الدستوري ينظم النسخة الثانية "لماستر كلاس" بشأن النموذج التنموي

"الدستوري" يزكي عادل ياسر لرئاسة أكبر غرفة مهنية

 
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساجد يقلل من أهمية الخلافات داخل الاتحاد الدستوري ويصفها بـ”النقاش الصحي” ساجد يقلل من أهمية الخلافات داخل الاتحاد الدستوري ويصفها بـ”النقاش الصحي”



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca