آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

مشادة كلامية بين فريقي “البيجيدي” و”البام” حول مشروع تقنين “الكيف”

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مشادة كلامية بين فريقي “البيجيدي” و”البام” حول مشروع تقنين “الكيف”

فريق الأصالة والمعاصرة
الرباط - الدار البيضاء

بعد تقديم وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت لمشروع قانون المتعلق بالاستعمالات المشروعة للقنب الهندي، في لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، أمس الأربعاء، نشبت مشادات كلامية بين مصطفى الإبراهيمي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، وعضو الفريق النيابي للأصالة والمعاصرة، عدي بوعرفة.وحسب البث المباشر لأشغال اللجنة، بدأت المشادات الكلامية بين البرلمانيان، لما دعا عدي بوعرفة في نقطة نظام إلى معرفة من هو الفريق البرلماني في مكتب مجلس النواب الذي طلب “(ما يجيش) مشروع القانون المذكور إلى لجنة الداخلية، (بغينا نعرفو الكواليس)”.مباشرة بعد كلام المنتمي إلى فريق المعارضة، إلتفت مصطفى الإبراهيمي رئيس فريق العدالة والتنمية، إلى جهة البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، ليخاطبه قائلا: ” حنا لي رفضنا، واش عندك شي مشكل”.وتجدر الإشارة إلى أن بلاغ سابق للمجلس الحكومي، أكد أن مشروع القانون المذكور  يروم إلى “إخضاع كافة الأنشطة المتعلقة بزراعة وإنتاج وتصنيع ونقل وتسويق وتصدير واستيراد القنب الهندي ومنتجاته لنظام الترخيص”.

ويهدف مشروع القانون، إلى “خلق وكالة وطنية يعهد لها بالتنسيق بين كافة القطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية والشركاء الوطنيين والدوليين من أجل تنمية سلسلة فلاحية وصناعية تعنى بالقنب الهندي مع الحرص على تقوية آليات المراقبة”.وينصُ على “فتح مجال للمزارعين للانخراط في التعاونيات الفلاحية، مع إجبارية استلام المحاصيل من طرف شركات التصنيع والتصدير، وسن عقوبات لردع المخالفين لمقتضيات هذا القانون”.

قد يهمك ايضا:

الملك "محمد السادس " يشرع في ممارسة أنشطته الاعتيادية مباشرة بعد عودته للعاصمة

استنفار بين كبار المسؤولين في مدينة الهرهورة بسبب "غضبة ملكية"

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشادة كلامية بين فريقي “البيجيدي” و”البام” حول مشروع تقنين “الكيف” مشادة كلامية بين فريقي “البيجيدي” و”البام” حول مشروع تقنين “الكيف”



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:19 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:00 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 12:52 2013 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

هل الدكتور دكتور والمهندس بالفعل مهندس؟

GMT 00:29 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشاحنات في جنازة سعيد بونعيلات بين عائلته ورفاقه

GMT 20:49 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 05:23 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين للمحجبات من أسبوع الموضة في نيويورك

GMT 22:09 2015 الثلاثاء ,17 شباط / فبراير

افتتاح فرع جديد من "المطعم البلدي" في مراكش

GMT 02:51 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

شاب هندي يعاني من مرض الشيخوخة المبكرة

GMT 23:51 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

تفاصيل "اجتماع الأزمة" بين أبرشان ولاعبي اتحاد طنجة

GMT 20:35 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تطورات جديدة في قضية لطيفة رأفت ضد رئيس الوزراء المغربي

GMT 09:16 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

بلاك شاينا أنيقة خلال توزيع جوائز "BET Hip Hop"

GMT 08:03 2018 الإثنين ,14 أيار / مايو

طرق وخطوات تطبيق "الأيلاينر الأومبري"

GMT 17:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تدريبات خاصة ليوسف القديوي لاستعادة لياقته البدنية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca