نهاية الأسبوع

الدار البيضاء اليوم  -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالى حرب

أحمد جلال: ينتمى د. أحمد جلال ـ الخبير الاقصادى البارز ووزير المالية الاسبق- عندما يكتب إلى ذلك النوع من الكتاب الذين يتعين عليك عندما تقرأ لهم أن تتمعن ما يكتبون بذهن صاف وتتعلم فيما يكتبون. هو يكتب دراسة فى شكل أو قالب مقالة. اقرأ مثلا ما كتبه فى المصرى اليوم (14/1) تحت عنوان: الثورة المنتظرة فى التعليم العالى. هو يطرح أولا الغايات النهائية من التعليم من منظور اقتصادى وفردى واجتماعى، ثم يقول إن التعليم العالى عندنا لا يحقق تلك الغايات بدرجة مقبولة وأنه لإصلاح ذلك الوضع لابد العمل على ثلاثة محاور تتعلق بأساسيات التعليم، ومنظومة الحوافز ومبدأ المساءلة. اقرؤا جيدا مايقوله د جلال.
  عادل حمودة: الزميل العزيز عادل حمودة، علق فى مقاله الأسبوعى طلقة حبر بجريدة الفجر (10/1) على ما كتبه بعض سكان حى مصر الجديدة، فى وسائل التواصل الاجتماعى، احتجاجا على تسلق بعض الشباب شجرة الكريسماس التى كانت مقامة فى منطقة الكوربة، احتفالا بمقدم العام الجديد، قائلا إن تلك التعليقات تكشف حالة من الغطرسة الاجتماعية تفضح ما فى النفوس المحترمة من خراب وأنها تحتاج لتعاون بين أطباء النفس وعلماء الاجتماع لتفسيرها..ماذا قالوا ياترى؟

أمازيغ مصر: على الصفحة الأخيرة من جريدة الشروق(13/1) موضوع مصور عن رأس السنة الأمازيغية، يرصد احتفال الأمازيغ فى شمال إفريقيا برأس السنة الأمازيغية فى 12 يناير فى الجزائر والمغرب والتى يذبحون فيها ديكا عند الغروب، فضلا عن تناول الأطعمة التقليدية مثل الكسكسى. ولكنى أعتب على من كتب الموضوع تجاهل أمازيغ مصر الذين يتركزون بالذات فى واحة سيوة الشهيرة، والذين يحرصون على الحفاظ على التقاليد الأمازيغية والتحدث فيما بينهم باللغة الأمازيغية.

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
نقلا عن  الأهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 11:31 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب جديدة للقارئ في معرض الشارقة الدولي

GMT 11:26 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب أخرى للقارئ العربي

GMT 05:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

دسائس البلاط

GMT 05:01 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اللبنانيون يأملون.. لكن بخوف وحذر!

GMT 05:00 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

ثورة في لبنان في عهد "حزب الله"

GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني

GMT 00:42 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

تعرف على أبرز صفات "أهل النار"

GMT 15:58 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

"القرفة" لشعر صحي بلا مشاكل ولعلاج الصلع

GMT 11:49 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

توقيف صاحب ملهى ليلي معروف لإهانته رجل أمن

GMT 11:52 2018 السبت ,31 آذار/ مارس

"زيت الخردل" لشعر صحي ناعم بلا مشاكل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca