أخبار من السعودية وفلسطين والصين

الدار البيضاء اليوم  -

أخبار من السعودية وفلسطين والصين

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- في المملكة العربية السعودية محمد الجدعان، وزير المالية، قال إن بلاده تأمل أن تجني ٥٥ بليون دولار من برنامج يضم تخصيص ١٦٠ مشروعاً في ١٦ قطاعاً حكومياً ومشاريع أخرى بين الدولة والقطاع الخاص حتى سنة ٢٠٢٥

الرياض تريد أن تعمل لتجد مساهمين في مشاريع رسمية وخدمات للقطاع الخاص، وأيضاً شبكة النقل في المدن، وبناء المدارس وخدمات المطارات ومعامل للنفايات

هذا البرنامج جزء من عمل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتخفيف الإعتماد على قطاع النفط وزيادة تحسين الصناعة والاقتصاد في البلاد

الحكومة تريد تخصيص أجزاء كثيرة من العمل الحكومي. وقال الوزير الجدعان إن هذا سيحد من العجز الحكومي، وكان ٧٩ بليون دولار السنة الماضية، أو ١٢ في المئة من دخل البلاد، ويحسن مستوى الخدمات

- بعد عقود من احتلال فلسطين كلها أصبح المجتمع الدولي يعرف أن اسرائيل تمارس عنصرية ضد الفلسطينيين في بلادهم. في اسرائيل حكومة بنيامين نتانياهو لها في الحكم ٢٨ شهراً، ومحكمة العدل الدولية تريد أن توجه لاسرائيل تهمة ارتكاب جرائم حرب إلا أن هذا لم يمنع اسرائيل من ارتكاب الجرائم كل يوم

اسرائيل تريد طرد الفلسطينيين من حقولهم ومدنهم وقراهم. هناك قانون الدولة الأم وهو يجعل اسرائيل دولة "ابارتهيد" حقيقية. منذ مئة سنة والغرب يتحمل أعمال اسرائيل ضد الفلسطينيين في بلادهم ووعد بلفور سنة ١٩١٧ يحمي اليهود في فلسطين من دون أن يكون عليهم مراقبة قانونية أو أخلاقية. الغرب يحمي اسرائيل وهي محمية غربية في بلادنا

- خلال الحرب على قطاع غزة الرئيس الاميركي جو بايدن ووزير خارجيته انطوني بلينكن قالا إن لاسرائيل حق الدفاع عن نفسها، إلا أن بيرني ساندرز قال إن يمينيين يؤيدون الحكومة في اسرائيل هاجموا الفلسطينيين إلا أنه لم يقل كلمة عما فعلت حماس

اسرائيل هاجمت خلال قصفها غزة مبنى يضم مقرات للإعلام الخارجي تشمل الأسوشيتد برس والجزيرة فثارت ثائرة الإعلام الدولي وكل من يؤيد حرية الصحافة في العالم. بعض المسؤولين الاسرائيليين كان ضد قصف المبنى  

- هيئة الإذاعة البريطانية تدرس كيف أعيد مارتن بشير الى العمل سنة ٢٠١٦ وكيف عمل للحصول على المقابلة مع أميرة ويلز، الليدي ديانا

تحقيق أجرته بي بي سي وجد أن بشير زوّر أدلة بنكية ليحصل على المقابلة مع الأميرة ديانا عن طريق أخيها ايرل سبنسر، وبشير حصل على المقابلة معها سنة ١٩٩٥. اللورد دايسون في تقريره قال إن ديانا ضحك عليها بشير وأيضاً إدارة بي بي سي

- في الصين أظهرت إحصاءات أن عدد السكان فيها هو الأقل منذ عقود. في العقد الماضي زاد سكان الصين ٠،٥٣ في المئة عن العقد السابق. السلطات قالت إن المتزوجين يجب أن ينجبوا عدداً أكبر من الأطفال حتى لا ينزل عدد المواطنين في الصين

إحصاءات رسمية صينية قالت إن عدد الأطفال الذين ولدوا السنة الماضية بلغ ١٢ مليوناً وهو أقل من عدد الذين ولدوا سنة ٢٠١٦ وبلغوا ١٨ مليوناًبعد نشر هذه الإحصاءات أعلنت الصين أنها ستسمح لكل عائلة بإنجاب ثلاثة أطفال  

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار من السعودية وفلسطين والصين أخبار من السعودية وفلسطين والصين



GMT 09:12 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

الخضرة والماء والوجه الحسن

GMT 09:08 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

اللبنانيّون وقد طُردوا إلى... الطبيعة!

GMT 09:04 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

الضوء الأخضر للإرهاب

GMT 08:57 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

تايوان... «أوكرانيا الصين»!

GMT 08:52 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

أصوات العرب: جوّال الأرض

GMT 13:23 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

شاب يفاجئ بأخته ضمن وفد من المومسات في الناظور

GMT 14:42 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

فتح تحقيق مُعمَّق في افتراس حيوان مُتوحِّش لشخص في زاكورة

GMT 08:02 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

فوائد لا تحصى عند امتصاص حبة قرنفل صباحًا

GMT 05:42 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

سائق لوري يعثر على خاتم ذهبيّ مثير من العصور الوسطى
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca