آخر تحديث GMT 06:25:28
الجمعة 11 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

على شندب

Tag

الدار البيضاء اليوم  - سلطان الجغرافيا على سوريا ولبنان1541406/2735
علي شندب
إنها الجغرافيا سلطة وسلطانا، تلك التي تحكم لبنان وسوريا. فرغم اهتزازات البورصات السياسية صعوداً وهبوطاً بين البلدين، فإن الجغرافيا في حالة لبنان هي التي تبسط نفوذها وسلطتها وسيطرتها.صحيح أن حدود لبنان مثلثة الأضلاع. فهي أولاً مقفلة مع فلسطين منذ نكبة احتلالها. الضلع الثاني هو ذاك البحر، الذي كان جسر لبنان مع العرب والغرب تجارة وسياحة، وأصبح مسرحاً لقوارب الموت التيتتمة
الدار البيضاء اليوم  - حزب الله والارتياب والتدويل1530928/2735
على شندب
الارتياب مفردة سياسية تظلّل المشهد اللبناني منذ ما قبل انفجار مرفأ بيروت في 4 آب الماضي وتتسيّده بعد الانفجار جرّاء أداء السلطة المستنبت من الارتياب الصافي بين مكوناتها الأساسية والفرعية من جهة، ومن ارتياب اللبنانيين بها من جهة أخرى. فلم يكن يدر بخلد أحد أن تنحي السياسة المحقّق العدلي فادي صوّان بذريعة الارتياب المشروع. فقرار محكمة التمييز القاضي بنقل ملفتتمة
الدار البيضاء اليوم  - احتجاجات طرابلس بين سرايا ساحة النور وثكنة القبة1528105/2735
على شندب
من ألسنة الحريق المنطلق من طرابلس اتخذ رئيس مجلس النواب نبيه بري ساتراً ليطلق موقفاً بلسانه العاري بعيداً عن منصات مكتبه الإعلامي أو الناطقين باسمه في لقاء الأربعاء أو تكتله النيابي، كسرا للصمت الذي تطلقه التساؤلات من حوله، ليقول "إن العائق ليس من الخارج بل من عندياتنا".ففي موقف بليغ الدلالات لتشابهه مع إطلاقه "اتفاق الإطار لترسيم الحدود مع إسرائيل"، باسمهتتمة
الدار البيضاء اليوم  - اغتيال الحريري وتغوّل إيران عبر العراق1527200/2735
على شندب
منذ 16 عاماً اغتيل رفيق الحريري. الرجل الذي استُولد دوره في كنف كواليس اتفاق الطائق. واستولدت زعامته السياسية بعد ترؤسه الحكومة في سياق مشروع إعادة إعمار بيروت. زعامة مرتكزة على وظيفة اقتصادية جديدة للبنان برعاية سعودية، سورية، فرنسية وأمريكية. زعامة جرفت في طريق تثبيت مرتكزاتها عدة بيوتات سياسية تقليدية سنّية وبالحد الأدنى همّشتها، لصالح الأخطبوط الحريري الذي مدّ أضلعه فيتتمة
الدار البيضاء اليوم  - الجغرافيا تقتل لقمان سليم وتخوّن أسامة سعد1526584/2735
على شندب
إثر انفجار مرفأ بيروت الهيروشيمي، توجهت أصابع الاتهام مباشرة إلى السلطة بمستوياتها السياسية والعسكرية والأمنية والإدارية، وبقدر أكبر إلى حزب الله بوصفه السلطة الموازية والناظم العام للسلطة الرسمية من رئاسة الجمهورية الى الحكومة بمختلف وزاراتها وادارتها. فحزب الله بحكم سمته العسكرية الطاغية معني طبيعيا باستيراد نيترات الأمونيوم التي لم يزل أبويها مجهولين. وكلنا يذكر كيف أن الأمين العام لحزب اللهتتمة
الدار البيضاء اليوم  - تبريد ليبيا وتسخين لبنان1507397/2735
بقلم - علي شندب
أسهمت المواقف العربية وخصوصا مصر والسعودية والإمارات في تأمين نوع من الهبوط الآمن للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن شجرة التصعيد ضد "التطرف والإرهاب، والإسلام السياسي، والإسلام" ما أوقع ماكرون في التباسات إشكالية ألغت التمييز بين الإسلام كدين، وبين حركات الإسلام السياسي ونزوعها باتجاه إنشاء المجتمع الموازي في المجتمعات العربية، فما بالنا في المجتمعات الغربية. نزول ماكرون عن شجرة التصعيد، أطفأتتمة
الدار البيضاء اليوم  - بكائيات باسيل والمفاوضات اللادستورية1499875/2735
بقلم : علي شندب
لبنان في وضع سوبر مأساوي، وإن لم يبلغ حده الأقصى بعد. ما يعني أن مأسويته هذه مرشحة لتفاقم أكثر تعقيدا. فنظامه السياسي المتداعي يعيش ما بعد لفظ أنفاسه الأخيرة. فاتهام رئاسة الحكومة لرئيس الجمهورية بمخالفة الدستور في آلية تشكيل الوفد اللبناني لمفاوضات الترسيم مع إسرائيل، بدا بمثابة الزفير ما قبل الأخير لأنفاس النظام المتداعي. "خرق الدستور" فعلة ارتكبها رئيس الجمهوريةتتمة
الدار البيضاء اليوم  - حزب الله والترسيم مع إسرائيل1497574/2735
بقلم - علي شندب
بلع رئيس المجلس النيابي نبيه بري كل أدبيات وعبارات ومفردات المقاومة خلال إعلانه عن "اتفاق الإطار لترسيم الحدود البحرية والبرية مع إسرائيل". بل ويمكن القول مسحها بجرة لسان. فإعلان "اتفاق الإطار" كان فصل الخطاب الحقيقي الذي جرى على لسان نبيه بري رئيس حركة أمل وتوأم زعيم حزب الله، عاريا من كل أدبيات المقاومة. فغاب عن فصل الخطاب عبارات: العدو الإسرائيلي،تتمة
الدار البيضاء اليوم  - اللقاء التشاوري السني الأصلي.. والصيني1491138/2735
بقلم : علي شندب
عندما أعلن سعد الحريري عدم ترشحه لرئاسة الحكومة، كبديل عن حسان دياب وحكومته المستقيلة تحت ضغط انفجار بيروت الهيروشيمي وعصف أشلاءه. ساد انطباع أن الحريري شمّر عن ساعديه بهدف إنقاذ رئاسة الحكومة من المهانة التي بلغتها. وأنه حان وقت استعادة التوازن وضبط التوازنات، خصوصا بعد إدانة المحكمة الدولية القيادي في حزب الله سليم عيّاش باغتيال رفيق الحريري، وأن ما بعدتتمة
الدار البيضاء اليوم  - لبنان بين المبادرة الماكرونية والفوبيا الأردوغانية1490785/2735
على شندب
بدا تكليف مصطفى أديب بتشكيل الحكومة اللبنانية، بمثابة كلمة سر انصاعت غالبية الكتل السياسية إلى الالتزام بها، ما أدى نسبيا إلى كسر حلقات الجمود المستحكمة بالواقع اللبناني المأزوم والمهزوم.كما بدت خارطة الطريق أو المبادرة الفرنسية، بمثابة البيان الوزاري الذي التزمت الكتل السياسية بتطبيقه واعتماده أمام الرئيس الفرنسي الذي غامر بوضع رأسماله السياسي على الطاولة، والذي استخدم لغة التهديد والوعيد والعقوباتتتمة

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib