آخر تحديث GMT 06:25:28
الأربعاء 9 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

د.أسامة الغزالي حرب

Tag

الدار البيضاء اليوم  -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
فلامنكو: لا يمكن أن تذهب إلى إسبانيا دون أن تشهد عرضا للفلامنكو بموسيقاه وأغانيه وتصفيقه ورقصاته المميزة!، وتنتشر فرقه فى كل مكان. ولذلك كان من الصعب أن نكون فى برشلونة ولا نحضر عرضا للفلامنكو. هذا الفن يعزى بالأساس إلى جماعات الغجر فى إسبانيا، ولكن كثيرا من البحوث تتحدث عن أصول عربية للفلامنكو فى الأندلس. ما يجذب النظر بالذات هو الشموختتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم : أسامة الرنتيسي
  مخطئ من لا يرى جديدا في الوثيقة السياسية التي قدمتها جماعة الإخوان المسلمين باسم الحركة الإسلامية في الأردن. الوثيقة في الأقل جاءت بلغة ناعمة وعموميات لا يختلف عليها اثنان، وقد جاءت على مفاصل مهمة، ربما يكون استخدامها للمرة الأولى، بحيث وضعت عناوين متعلقة بالدستور الأردني والحرية، والتعددية والتنوع، والمشاركة السياسية، والعنف والتطرف، ودولة المواطنة، وغيرها من القضايا. صحيح أنهاتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
مثلما يحدث عندما أذهب إلى أى مدينة فى العالم لا يمكننى أن أكبح المقارنة التلقائية التى ترد على ذهنى بينها، وبين القاهرة وغيرها من المدن المصرية، وهذا هو ما حدث فى زيارتى الأخيرة برشلونة، تماما كما تعودت على ذلك فى سفرياتى الكثيرة طوال العقود الخمسة الماضية. إن كثيرا من مدننا تناطح برشلونة فى تاريخها العريق مثل الأقصر والإسكندرية والقاهرة...إلخ وقدتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
> شكر وتقدير: صباح الإثنين الماضى (3 يونيو) كانت كلمتى فى هذا المكان بعنوان استغاثة! موجهة للسيد الوزير المتميز د.عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. فقد اكتشفت فى صباح الأحد انقطاع خط التليفون والإنترنت، فضلا عن عدم رد جميع أرقام الطوارئ المتاحة! فكتبت كلمتى التى أصف فيها ما حدث، وأرسلت منها نسخة للسيد الوزير لإطلاعه على ماحدث، كما تواصلت معىتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
هذه استغاثة وشكوى أرفعها للسيد الوزير عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الذى أعلم جيدا مدى كفاءته العالية وحرصه على الإتقان والانضباط فى العمل. فقد شرعت فجر أمس الأحد فى كتابة كلمتى اليومية...، غير إننى فوجئت بانقطاع خط التليفون والإنترنت عن المنزل، فشرعت على الفور بالاتصال، بدءا من الساعة 4٫49 صباحا بجميع أرقام تليفونات الطوارئ بالتجمع الخامس وعددها تسعة أرقامتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
مع أننى -من حيث المبدأ- لا أستريح لفكرة الرقابة على الإعلام ، إلا أننى استرحت كثيرا، مثل ملايين، إلى القرارات التى اتخذها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، و نقابة الإعلاميين بشأن المذيعة بسمة وهبة وبرنامج "شيخ الحارة" الذى تقدمه، خاصة تلك الحلقة التى استضافت فيها الممثل ماجد المصرى. والحقيقة أننى لم اسمع بالسيد ماجد المصرى قبل تلك الواقعة لضعف متابعتى للسينماتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم - د.أسامة الغزالي حرب
اليوم 30 أبريل 2019, تمر 74 عاما على انتحار الزعيم الألمانى النازى أدولف هتلر، مع صديقته إيفا براون ، بعد هزيمته فى الحرب العالمية الثانية عام 1945. وفى هذه المناسبة شهدت على موقع صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية مقطعا فيلميا نادرا مدته ثلاث دقائق تقريبا، كانت قد صورته إيفا براون، وقام بترميمه وإعداده الأرشيف الوطنى البريطانى. فى هذا المقطع يظهر هتلرتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم - د.أسامة الغزالي حرب
تعودت منذ الصغر على الاحتفال بشم النسيم ، خاصة أننى ولدت كما أكدت لى أمى رحمها الله فى يوم شم النسيم. كان هذا المولد ثم النشأة فى حى شبرا العريق بالقاهرة، قرب ضفاف النيل. فتعودت أن أصحو مبكرا لأشاهد من بلكونة المنزل، جماعات الشباب المتجهين للنهر العظيم صباح اثنين شم النسيم، و هم يرددون أغانيهم احتفاء به. وعندما كبرت اهتممتتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم - د.أسامة الغزالي حرب
فى عدد واحد من الأهرام «الثلاثاء الماضى 23/4» قرأت ثلاثة موضوعات، عن ثلاثة أحداث وقعت فى ظروف متباينة تماما، ولكن كان من الصعب بالنسبة لى تجاهل معناها ومغزاها المشترك : أولها كان فى عمود الزميل والصديق العزيز الأستاذ فاروق جويدة، الذى حكى لنا بأسلوبه الرشيق عن حادث مروع وقع له الأسبوع الماضى على الطريق الدائرى، نحو الثانية صباحا، حيث اقتحمتتمة
الدار البيضاء اليوم  -
بقلم - د.أسامة الغزالي حرب
أعجبتنى كثيرا الكلمة التى كتبها الزميل الفاضل أ. عبد الله عبد السلام (الأهرام 23/4) تعليقا على وضع صورة نجم الكرة محمد صلاح على غلاف العدد الأخير من مجلة تايم الأمريكية. قال, ومعه حق, إنه انبهر بأن المجلة فعلت ذلك ليس لكون صلاح لاعبا عالميا متفردا وإنما لطريقة تفكيره ورؤيته المتحضرة للحياة، خاصة دعوته إلى تغيير طريقة تعاملنا مع المرأة فىتتمة

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib