استعداداً للمؤتمر الوطني السابع لحزب التجمع الوطني للأحرار، المنتظر عقده يومي 4 و5 مارس 2022، نظم الحزب حتى الآن 15 مؤتمراً إقليمياً بـ7 جهات، أطرها أعضاء من المكتب السياسي، وعرفت أشغالها مصادقةً بالإجماع على لائحة المؤْتمرات والمؤْتمرين، الذين سيمثلون أعضاء الحزب بالأقاليم والاتحاديات في المؤتمر الوطني. وانطلق تنظيم المؤتمرات الإقليمية لـ”حزب الحمامة” منذ الـ25 من دجنبر الماضي بعدد من جهاتتتمة

تصدر حزب التجمع الوطني للأحرار الانتخابات الجزئية مدينة تطوان، التي أجريت الخميس، ليحصل بذلك على المقعد الشاغر المتبارى بشأنه بمجلس الجماعة الحضرية لتطوان، وفق النتائج النهائية غير الرسمية. وحصل عادل الدكداكي، مرشح حزب “الحمامة”، على 5099 صوتا؛ فيما حل منير الفزازي، عن حزب الأصالة والمعاصرة، ثانيا بـ949 صوتا. أما مرشح الحركة الديمقراطية فقد حصل على 430 صوتا. وجاء تنظيم هذهتتمة

يرى محمد أوجار عضو المكتب السياسي ل حزب التجمع الوطني للأحرار، أن حزب الحمامة” هو البديل العقلاني الطموح، والمؤهل لقيادة المرحلة المقبلة بعد انتخابات 2021، متوقعا أن يحتل الحزب المرتبة الأولى في الاستحقاقات التشريعية المقبلة.أوجار أعلن، ضمن حلوله ضيفا على برنامج “نقاش في السياسة” على هسبريس، أن حزب التجمع الوطني للأحرار سيعلن، بعد شهر رمضان، عن مفاجأة سياسية، وذلك بعد أربعتتمة

نفى حزب التجمع الوطني للأحرار، على لسان منسقه الجهوي بجهة مراكش آسفي، محمد القباج، ما تم تداوله حول الحسم في وكلاء لوائح الدوائر ل الانتخابات التشريعية المغربية  المقبلة بهذه الجهة.وأكد القباج، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الحزب لم يحسم في اللوائح والمرشحين بعد، معتبرا ما تم تداوله مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة.وشدد القباج، الذي يشغل رئيسا للجنةتتمة

أثارت الرغبة التي أبداها أكثر من 12 مستشارا في مدينة تمارة ينتمون إلى حزب العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية في مغادرة تنظيميهم، ومن المرتقب أن يلتحقوا جماعيا بحزب التجمع الوطني للأحرار. المعطيات التي توفرت لهسبريس من مجلس مدينة تمارة تشير إلى أن الالتحاق الكبير المرتقب بـ"حزب الحمامة"، الذي لم يتم إعلانه بعد، يهم القيادية في حزب العدالة والتنمية والبرلمانية السابقة اعتماد الزاهيدي،تتمة

لم يعد هناك مجال للشك في ما يتصل بالتوتر القائم داخل التجمع الوطني للأحرار، والذي بلغ حجمه حدا ثقيلا ومرهقا لأجنحة الحمامة. وهو التوتر، الذي كشفه بشكل واضح هجوم الحزب على وزيره في الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، محمد بنشعبون، مقابل الإشادة بكل من أمينه العام ووزيره في الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عزيز أخنوش، وكذا وزيره في الصناعة والتجارةتتمة

لم يعد هناك مجال للشك في ما يتصل بالتوتر القائم داخل التجمع الوطني للأحرار، والذي بلغ حجمه حدا ثقيلا ومرهقا لأجنحة الحمامة. وهو التوتر، الذي كشفه بشكل واضح هجوم الحزب على وزيره في الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، محمد بنشعبون، مقابل الإشادة بكل من أمينه العام ووزيره في الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عزيز أخنوش، وكذا وزيره في الصناعةتتمة

يعيش حزب "الأحرار" صراعًا خفيًا، بين "عزيز أخنوش" رئيس الحزب ووزير الزراعة و"محمد بنشعبون" وزير الاقتصاد والمالية.وحسب العارفين بخبايا المشهد السياسي بالمغرب، فالصراع بين الطرفين وصل نقطة اللاعودة، خصوصا بعد إقدام المحسوبين على "أخنوش" على انتقاد أداء وزير الاقتصاد بشكل علني وأمام أطراف أخرى من خارج الحزب، كما حصل مؤخرا بقبة البرلمان. وتحول الصراع بين الرجلين إلى حرب أجنحة بكل ماتتمة

أثار تعيين منسق جديد لحزب الحمامة في تازة، ضجة بين صفوف أعضاء الحزب، الذين اعتبروا أن هذا القرار جاء ضدا على إرادة مناضلي ومناضلات الحزب وخارج كل قوانين وأعراف حزب “الحمامة”.وعلى إثر ذلك، راسل مجموعة من أعضاء الحزب، عزيز أخنوش رئيس التجمع الوطني للأحرار،  بالتدخل العاجل للضرب على أيدي المستهترين بالحزب، مستغربين في ذات الوقت من تعيين ” خليل الصديقي” الذي لا علاقةتتمة

أثار تعيين منسق جديد لحزب الحمامة في تازة، ضجة بين صفوف أعضاء الحزب، الذين اعتبروا أن هذا القرار جاء ضدا على إرادة مناضلي ومناضلات الحزب وخارج كل قوانين وأعراف حزب “الحمامة”.وعلى إثر ذلك، راسل مجموعة من أعضاء الحزب، عزيز أخنوش رئيس التجمع الوطني للأحرار،  بالتدخل العاجل للضرب على أيدي المستهترين بالحزب، مستغربين في ذات الوقت من تعيين ” خليل الصديقي” الذي لا علاقةتتمة