أعادت قضية الاعتداء على فتاة تدعى لبنى بمدينة برشيد قضايا العنف ضد النساء إلى الواجهة، إذ تصدر وسم “كلنا لبنى” مواقع التواصل الاجتماعي للتنديد بما تعرضت له الفتاة داخل محل عملها من عنف تم توثيقه بالكاميرا.ودقت سميرة موحيا، رئيسة فيدرالية رابطة حقوق النساء، ناقوس الخطر بشأن ما باتت تتعرض له النساء من عنف، قائلة  “الفضاء العام أصبح ضيقا في علاقتهتتمة

يمثل الدين مكوناً رئيسياً من مكونات الثقافة والحضارة الإنسانية. بل إن مكونات أخرى تتأثر بالدين وتصوغ مقولاتها انطلاقاً منه مثل العادات والتقاليد والأخلاق والقيم. بمعنى آخر فإن ما يسميها عالِم الاجتماع الألماني ماكس فيبر «النظرة إلى العالم»، إنّما هي نظرة تحمل في أبعادها المعنى الديني بلفت النظر عن شكل حضور الديني ومدى فاعليته. إنّ الحديث اليوم بالذات عن الدين حتمهتتمة

قررت لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب تشكيل لجنة فرعية لتتبع إصدار المراسيم التطبيقية المتعلقة بالقانون رقم 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء.وكشفت مصادر برلمانية أن أعضاء لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب قرروا تشكيل هذه اللجنة الفرعية لتقييم تنزيل النصوص التنظيمية المتعلقة بالقانون سالف الذكر. وجاء تشكيل هذه اللجنة الفرعية بطلب من فريق التقدم والاشتراكية بالغرفة الأولى، ويرتقب أنتتمة

تم خلال سنة 2021 تسجيل ما مجموعه 661 شكاية عنف ضد النساء بالدائرة القضائية لمحكمة الاستئناف بالحسيمة، أنجز منها 588 شكاية.وأفادت معطيات قدمها الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالحسيمة، مصطفى يرتاوي، مؤخرا خلال افتتاح السنة القضائية الجديدة، بأن هذه الشكايات تتوزع على 30 شكاية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، أنجزت منها 16 شكاية، و 274 شكاية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة أنجزت منهاتتمة

تحدثت ليلى الرحيوي، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في المنطقة المغاربية، عن ضرورة تجويد مجموعة من القوانين بالمملكة، منها قانون مناهضة العنف ضد النساء ومدونة الأسرة والمسطرة الجنائية.الرحيوي، ضمن حديث مع ، قالت إن “كل قانون يجب أن يخضع للتحسين”، مشيدة بتجربة المغرب في إصدار أول قانون متخصص في قضية العنف ضد النساء، “جاء بإجراءات إيجابية، لكن يمكن تحسينه، ليوفرتتمة

قالت لطيفة أخرباش، رئيسة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، إن العنف ضد النساء يزحف بعنف، ويساوي في زحفه بين الفضاء العام والفضاء الخاص، معتبرة أن “إحصائياته تقر بتجاوز مداه مستوى الظاهرة الاجتماعية، ليصل مستوى الآفة المجتمعية”.واعتبرت أخرباش، خلال ورشة تفاعلية حول “المعالجة الإعلامية لقضايا العنف ضد النساء”، اليوم، أن “المغرب حقق تراكمات تشريعية دالة تقر تدابير حمائية للنساء والفتيات ضدتتمة

أعلن المجلس الوطني لحقوق الإنسان إطلاق حملة وطنية تحت شعار “منسكتوش على العنف ضد النساء والفتيات”، بهدف تشجيع ضحايا العنف على التبليغ ومناهضة الإفلات من العقاب.وذكر المجلس، في بلاغ صحافي ، أن الحملة الوطنية تستمر من 25 نونبر 2021 إلى 25 نونبر 2022، أي لمدة سنة كاملة.وقال المجلس إن الحملة “تأتي اعتبارا لاستمرار وتشعب تمظهرات العنف تجاه النساء والفتيات، وماتتمة

أطلقت سفيرة الاتحاد الأوروبي للنوايا الحسنة بالمغرب، الناشطة نسرين الكتاني، حملة “البنات حضيو راسكم”، للتعبير عن رفضها للعنف ضد المرأة، تزامنا مع الحملة العالمية “16 يوما لمناهضة العنف ضد النساء”. ونشرت نسرين الكتاني، وهي ملكة جمال المحجبات العرب، صورة توثق معاناة المرأة مع التعنيف مرفوقة بعبارة: “لا تسكتن عن العنف لأنه ممكن يبدا بجرحة في يدنا ويسالي بعاهة في مجتمعنا”.تتمة

عبرت الفنانة سناء عكرود، عن دعمها للحملة العالمية “16 يوماً لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي”، التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة، تزامنا مع اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد النساء.وقالت سناء عكرود إن “وعي المرأة واستيعابها لحقها في التحدث والتبليغ عن العنف الممارس ضدها وطلبها للمساعدة هو حق طبيعي لها”. وأضافت عكرود، في تدوينة عبر حسابها بـ”انستغرام”، أن “حمايتها ومحاسبةتتمة

دقت فعاليات حقوقية ناقوس الخطر بشأن ارتفاع حالات العنف ضد النساء، مؤكدة أن الوضع تجاوز مرحلة العنف إلى “محاولات تقتيلهن”؛ فقد رصد تقرير حديث تسجيل حوالي 16 “محاولة قتل”.التقرير، الذي صدر الأربعاء، رصد 8012 امرأة ضحية عنف استقبلتها خلال الفترة الممتدة ما بين يناير 2019 ويونيو 2021 مراكز الاستماع ومركز الإيواء تليلا التابعة لشبكة الرابطة إنجاد ضد عنف النوع ومراكزتتمة