أطلقت شركة فيفو إنيرجي المغرب، الشركة المكلفة بتسويق وتوزيع الوقود والزيوت التي تحمل العلامة التجارية شال، وغاز النفط المسال للعلامة التجارية بوطاغاز، بمناسبة اليوم العالمي للأرض، هاشتاغ #نزرعوالأكسجين (#Nzer3ouloxygen)، كأداة رقمية لفائدة غرس الأشجار.وعبأت شركة فيفو إنيرجي المغرب المجتمع المحلي، وموظفيها وشركائها الجمعويين والتربويين، بهدف غرس 3.000 شجرة في جهة الدار البيضاء. وتتمثل هذه العملية في مبادرة رقمية ذات تأثيرتتمة

تتسبب الضوضاء الناجمة عن النشاط الصناعي والبناء والحركة المرورية وسواها من العوامل بضرر للأشجار والتنوع النباتي.ويستمر التأثير  السلبي لهذه الضوضاء لمدة طويلة حتى بعد عودة الصمت، وفقاً لدراسة نُشرت، الأربعاء.وشهد التلوث الضوضائي المرتبط بالأنشطة البشرية تنامياً كبيراً منذ منتصف القرن العشرين، مما دفع علماء الأحياء إلى دراسة تأثيره على النباتات والحيوانات.وتناولت الدراسات السابقة التأثيرات القصيرة المدى للضوضاء ومنها مثلاً تنفيرتتمة

ذكرت وسائل إعلام صينية أنه عثر على تمثال ضخم لبوذا مقطوع الرأس، يدعم مبنى سكنيا في مدينة تشونغتشينغ جنوب غرب الصين، يبلغ ارتفاعه نحو 9 أمتار.وتقول تقارير الصحف المحلية إن التمثال كان مغطى بالنباتات ومحاطا بالمباني العالية، ولم يكن السكان الأصغر سنا على علم بوجوده إلى أن بدأت أعمال التنظيف مؤخرا لإعادة بناء واجهة أحد المباني. ووقع إزالة الأشجار والنباتاتتتمة

يتزامن سقوط الثلوج مع حلول فصل الشتاء في العديد من البلدان التي تغطي حدائقها الثلوج لتصنع مشاهد رائعة.ويظهر مقطع فيديو لحظات سقوط الثلوج على إحدى الحدائق العامة، التي اكتست باللون الأبيض، حيث صنعت الثلوج مشاهد جمالية على الأشجار والتصاميم الخاصة بتلك الحديقة. وقد يهمك ايضا: إملشيل تنجو من فاجعة بعد محاصرة الثلوج لـ 9 أشخاص معظمهم أساتذة الثلوج تحاصر أشخاصاتتمة

بلغت وتيرة قطع الأشجار في غابات الأمازون البرازيلية أعلى مستوى لها منذ 12عاما.جاء ذلك وفق بيانات رسمية نشرت الإثنين ودفعت جهات عدة إلى التنديد بالسياسة البيئية لحكومة الرئيس جايير بولسونارو.وفي المحصلة، جرى القضاء على 11 ألفا و88 كيلومترا مربعا من الغابات خلال 12 شهرا حتى أغسطس/ آب الماضي، وفق المعهد الوطني للبحوث الفضائية في البرازيل بالاستناد إلى تحليل صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية.تتمة

تعد الأشجار جزءا أساسيا من الطبيعة تنظف الهواء الذي نتنفسه وتوفر الظل من الشمس وتوفر الفاكهة، لكن الإعجاب لن يكون رد فعلك عندما تقترب من شجرة المانشينيل أو تفاحة الموت الصغيرة. وتنبت هذه الشجرة على طول الشواطئ الرملية في المناخات الإستوائية الممتدة من فلوريدا إلى منطقة البحر الكاريبي، وصولا إلى أجزاء من أمريكا الوسطى والجنوبية. وهذه الشجرة يمكن أن تسببتتمة

مشاهد رائعة بالإضافة إلى صوت الحيوانات المهدئ وخشخشة أوراق الأشجار. قضاء المساء في العرزال (بيت الشجرة) شيء مميز. هناك الكثير من بيوت الشجر الدافئة اللطيفة في ألمانيا، سيما في الولايات الشرقية ساكسونيا، وساكسونيا أنهالت، وتورينجيا. حتى أن بعضها مزود بتدفئة أرضية وتلفزيونات بشاشات مسطحة ومناطق أشبه بغرفة الجلوس. وإن كنت مغامراً فإن بعضاً يأتي بلمسة برية أكثر، حيث تكون المرشات مصنوعةتتمة

أظهرت نتائج دراسة حلقات الخشب السنوية في مقاطع جذوع الأشجار خلال 600 سنة الأخيرة، أن التغيرات المناخية الشاذة بدأت في منتصف القرن الماضي. وتفيد مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، بأن الحلقات الخشبية السنوية، هي "وثيقة" طبيعية، عن الظروف المناخية على الكرة الأرضية في فترة معينة. ودرس العلماء خلال وضعهم لأطلس الجفاف في أميركا الجنوبية، كيف تغيرت الرطوبةتتمة

صنعت ناشطة بيئية هندية شابة تُدعى "كيفيا مادابا" مِن خرق القطن والكتان ومن قشر القهوة وألياف الموز والتوت ومن قشر الذرة. وتدير مادابا، رائدة أعمال في مجال الضيافة التي تحولت إلى مصرفية، منتجعا صحيا في مدينة «كورج» وأثناء قيامها بذلك أدركت أنّه يتعين عليها استخدام الكثير من الورق لطباعة الكتيبات، وأن ذلك يتطلب استخدام الكثير من الورق. وتعليقا على طبيعة عملها، قالت كيفيا: «بماتتمة

صنعت ناشطة بيئية هندية شابة تُدعى "كيفيا مادابا" مِن خرق القطن والكتان ومن قشر القهوة وألياف الموز والتوت ومن قشر الذرة. وتدير مادابا، رائدة أعمال في مجال الضيافة التي تحولت إلى مصرفية، منتجعا صحيا في مدينة «كورج» وأثناء قيامها بذلك أدركت أنّه يتعين عليها استخدام الكثير من الورق لطباعة الكتيبات، وأن ذلك يتطلب استخدام الكثير من الورق. وتعليقا على طبيعة عملها، قالت كيفيا: «بماتتمة