آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الانترنت

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

المشكلة : تعرَّفتُ على شابٍّ يكبرني بثلاث سنوات عن طريق الإنترنت، أهلُه يَسْكنون في مدينة أخرى، وهو يعيش مع أخيه في الخارج، كنت في البداية متردِّدة، وتقريبًا رافضة للزَّواج؛ بسبب مرَضٍ ابتَلاني الله به، ولكن بتشجيعه المتواصل لي وبقربي من الله أكثر؛ أصبحتُ لا أكترث لِمرَضي، ولا أراه مانعًا من الزواج، كنا نتكلم عبر النت لمدَّة سنتين قبل أن تسمح له الظُّروف بأن يأتي إلى منْزلنا مرَّتين، ويتعرَّف على أهلي، استخَرْت الله، وتقريبًا خطَبني منهم، ولَم أره من وقتها. بعد عدَّة شهور رجعَ إلى الخارج، واستمرَّت علاقتنا، وفي السَّنة الماضية جاء أبوه وأمُّه إلى منْزلنا، وتَم التعارف بين أهلنا، أرَدْنا أن نُتمَّ العقدَ الشَّرعي ولكنَّه كان لا يعمل لمدَّة سنتين أو ثلاث، فحالت ظروفُه المادية دون مجيئه لبلدنا، الآن الحمد لله هو يعمل، وينوي المَجيء في أقرب وقتٍ؛ لكي نُتم عقد زواجنا، ونحن تُبْنا إلى الله من علاقتنا وكلامنا طوال السنوات الأربع ونصف بدون رابطٍ شرعي، والآن نحن لا نتَّصل ببعض، حدثَتْ عدَّة مشاكل بيننا، وصرتُ خائفة من أنَّ علاقتنا التي بدأَتْ بطريقة غير شرعيَّة، والخلافات التي حدثَتْ بيننا أن تؤثِّر في زواجنا سلبًا، وتنزع البركة منه، لا سمح الله، وأخاف أن يكون ارتِباطي العاطفيُّ به قبل الخِطْبة، ووَعْدي لأهلي بأنني لن أندم برفض غيره من الخُطَّاب، وانتظاره هذه السَّنوات - جعلَني لا أدرسه ولا أدرس علاقتنا بصورة عقلانيَّة كافية، وأقبله رغم كلِّ عيوبه، حتَّى عندما فكَّرت عدَّة مرَّات في فسخ الخطبة، أجبَرتْني أمِّي على التراجع. أنا الآن خائفة جدًّا ومتَردِّدة، وأفكِّر هل أستمرُّ معه وأصبر، أو أقطع العلاقة نهائيًّا، أرجو أن تساعدوني وجزاكم الله خيرًا.

المغرب اليوم

عليكِ أن تُنحِّي العاطفة جانبًا وأنتِ تُفكِّرين في الأمر، أو تَسْعين إلى اتِّخاذ القرار, وأقول أن تُنحي العاطفة, ولا يمكنكِ إلغاؤها؛ إذْ سيَنْبض القلب ما حييتِ وستَشْتاق النَّفس ما بقيتِ, لكن الذي أعنِي أن تدَعي المواقفَ العاطفيَّة التي مرَّتْ بكما خلال سنواتِ تَواصُلِكما جانبًا قدر المستطاع؛ لِيَسهل اتِّخاذ القرار, فدَعي عن فِكْركِ موقفًا تأثَّرتِ به، أو استشعَرْتِ الشَّفقة عليه فيه, أو ذِكْرى لقاء عاطفي بقيَتْ آثاره في نفسكِ, كل هذا عليكِ تَرْكُه وشأنه حال انغماسكِ في التفكير الذي يؤهِّلكِ لاتِّخاذ قراركِ.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca