آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الأبرياء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا عمري 17 عامًا. وأعيش في الامارات. تعرفت الى شخص قبل فترة من خلال الـ "شات". وذات مرة طلبت منه الإيميل حتى أضيفه. ويوم أضفته وتعرفت إليه أحببته من اخلاقه. كان يتكلم عن نفسه وعن أهله وكل شيء يحبه وهو طيّب. وبعدما تعرفت عليه أكثر، قال لي إنه أكبر مّني بسنتين، ورسب مرتين في المدرسة لأنه كان ثاني ثانوي علمي، وحصلت ظروف لم تسمح له بأن يُكمل السنة. هو حاليًا معي في الصف الثاني الثانوي، ويساعدني في بحوثي ومشاريعي، ولم يكن يبخل عليّ في شيء وكان يُفيدني في كل شيء يعرفه وتهمّه مصلحتي. أنا أحببته وهو أحبنّي. علمًا بأني عمري ما فكرت في أن أحب أحدًا. كان كل همّي الدراسة وأن أرفع رأس أهلي فوق. سيدتي، أنا خائفة مما أقوم به ومن علاقتي بهذا الشاب. علمًا بأني لا أقوم بشيء يخالف شرع الله. فالأمر مجرد كلام في كلام، وهو فعلًا محترم. وفي مرات كثيرة أقول له ما في قلبي وهو يفهمني، وكلما طلبت منه طلبًا لا يردّني. وهو قال لي إنه عندما يُنهي دراسته، ويعمل سيخطبني ويعيش مع بعضنا بعضًا. لا اعرف ماذا أفعل، أحس بأني أحبه ومرتاحة له. هو غير بقيّة الشباب ولا يحب السوالف والغزل، ومحترم جدًا، ولا يحب الطلعات. سيدتي، أعترف بأني لست قادرة على فراقه وطيلة الوقت أفكر فيه. ما أقدر أفارقه لأني صرت أحلم به، وطوال الوقت أسرح أفكر فيه وانا مستأنسة. أريد رأيك. هل أنت تؤيدين هذه العلاقة؟ هل نستمر؟ واذا حصل وخطبني، هل تنجح ونتوفق في حياتنا؟ ونعيش مرتاحين وسعيدين؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

* إلى من هم في مثل عمركم، فإن مساحة البراءة حتمية وموجودة. والله الحمد، إن عنصر الجنس والرغبات غير موجود في الثرثرة بينكما. لكن، هو سيبقى مجرد كلام على ورق أو صوت. وسيبقى طفلًا صغيرًا كما أنت صغيرة. بمعنى احلامكما فيها عنفوان، هذا العمر القائم على اعتقاد أنك تستطيعين ألا تتغيّري، وهو يظن أنه يستطيع ألاّ يتغير، وتلك ستكوم صعبة، كلاكما سينضج ويتغيّر. السؤال المهم هو هذه العلاقة إذا لم تنكشف اليوم سوف تنكشف لاحقًا. والسؤال موّجه إليك: ماذا ستخبرين أهلك عن علاقة في عمر صغير مع شاب غير مؤهلك لأي امر؟ عزيزتي، رأي أن تتوقفي قبل ان يحصل ما هو مؤلم وتضيع الذكرى الطيّبة.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca