آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل العمل

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

أسباب كثرة المشاكل في العمل

المغرب اليوم

يتعرّض الموظفون للكثير من الضغوط اليوميّة في العمل التي تنشأ نتيجة بعض المشاكل التي تتراكم في بيئة العمل مسببة الكثير من التوتر والإزعاج الذي يقف عائقاً في طريق تحقيق النجاح والتفوق في الشركة أو المؤسسة، يقول الدكتور أيمن الدهشان، خبير التنمية الإدارية إن أكثر المشاكل التي يتعرضُ لها الإنسان في بيئة العمل. أولاً: المنافسة غير الشريفة تلعب المنافسة الشريفة بين زملاء العمل دوراً مهماً وأساسيا في نجاح العمل وتقدّمه وفي تحسين نفسيّة الموظفين وجودة أدائهم المهني، ولكن للأسف الشديد فإنّ هناك بعض الشركات التي يوجد بها بعض الموظفين الذين يتّبعون أسلوب المنافسة غير الشريفة والذين يقومون باتباع بعض الأساليب الملتوية أو الكيدية للتشويش على زملائهم ومنعهم من النجاح في العمل، وذلك عن طريق خداع مديري العمل، أو التكلّم على زملائهم واتهامهم بأشياء باطلة، لذلك عليكَ أن تنتبه إلى هذهِ النوعية من الزملاء وأن تبتعد قدر المستطاع عن التعامل معهم أو الاختلاط بهم وأن تصب اهتمامك على عملك فقط لا غير. ثانيّاً: عدم التقدير إنّ مدير العمل يلعب دوراً أساسيا في نجاح الموظفين وتحسين جودة أدائهم في العمل، لذلك فإنّ عدم تقدير المديرين لأداء وعمل موظفيهم سيُساهم بشكلٍ كبير في ملل الموظف وتكاسلهِ وفي شعورهِ بالاستياء والتوتر الذي يؤثر على نجاح وتقدم الشركة أو المؤسسة، وهنا يجب عليك أن تتجاهل مسألة عدم تقدير مديري العمل لك، وأن تعمل بجدٍ وجهد لإرضاء نفسكَ وضميرك المهني فقط. ثالثاً: غياب التعاون في فريق العمل هناك الكثير من الأعمال التي تتطلب العمل ضمن فريق عمل متكامل يتألف من عدة موظفين، وهذا ما قد يؤثر وبشكلٍ إيجابي أو سلبي، إيجابي في حال عمل الفريق بشكلٍ متكافئ وجماعي، وسلبي في حال لم يعمل الفريق كيدٍ واحدة، وذلك لأنّ غياب التكافؤ والتعاون في فريق العمل المشترك سيؤثر على جو العمل وعلى نفسية العمال، وبالتالي سيؤثر على نجاح العمل بشكلٍ عام، وهنا يجب على العمال أن يُعيدوا النظر في كل ما يقومون بهِ، وذلك لكي يُوضحوا لبعضهم كل النقاط السلبيّة التي أثرت على عملهم وأدت لتراجعه كي يتمكنوا من القضاء على هذه النقاط السلبيّة والعودة إلى العمل الجاد والمنتظم. رابعاً: الافتقار لحب العمل يلعب حب العمل دوراً مهماً في نشاط الموظف وقدرتهِ على العمل بجدٍ وإصرار بما يُساهم في نجاح العمل وتقدمه بشكلٍ إيجابي، أمّا إذا كان الموظف لا يُحب عمله فإنّ ذلك سيجعله يشعر بالتوتر الدائم والتعب الذي سيؤثر سلباً على أدائهِ الوظيفي، لذلك في حال كنت تعاني من هذهِ المشكلة عليك أن تسعى لتغيير عملكَ وبشكلٍ فوري قبل أن يؤثر ذلك على عملك وثقتك بأدائك المهني.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca