آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أبرز ما تكذب به الزوجة للتهرب من العلاقة الحميمة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

أبرز ما تكذب به الزوجة للتهرب من العلاقة الحميمة

المغرب اليوم

النساء لسن كالرجال من حيث الرغبة في المعاشرة الحميمة، وهذا بات أمراً معروفاً لدى كل الناس. فهن لا يشعرن دائما بالرغبة الجنسية، فيحاولن التهرب من ذلك عبر أسلوبين، الأول هو سرد الحقيقة للزوج والثاني هو إيجاد أعذار لإقناعه بعدم استعدادها للمعاشرة الحميمة. ولكن هل الرجال دائما يقبلون أو يصدقون أعذار زوجاتهم؟ لا يفهم آلية عمل جسم المرأة: يرى عدد من المختصين في العلوم الإنسانية البرازيليون، بينهم عدد من النساء الخبيرات بشؤون الزواج والجنس، بأنه من الأسهل جدا بالنسبة للمرأة إيجاد طرق أو أعذار للتهرب من المعاشرة الحميمة مع الزوج. لكن الرجل لا يعلم الكثير عن آلية عمل جسم المرأة ورغباتها الجنسية. وقال الخبراء: "إن الرجل يشعر بالرغبة الجنسية كل يوم تقريباً وبخاصة إذا كان مازال صغيراً في العمر. وهم لا يستطيعون في أغلب الأحيان فهم طبيعة الرغبات الجنسية للمرأة. فعندما تدخل المرأة دورتها الشهرية فإنها تشعر بآلام لها طبيعتها الخاصة، ولكن الرجل يعتقد في أغلب الأحيان بأن المرأة تبالغ. وأضاف الخبراء بأن العادة الشهرية للمرأة تترافق عند معظم النساء بآلام مبرحة في البطن أو يمكن أن تبدأ هذه الآلام قبل عدة أيام من بدء العادة الشهرية. ولكن ربما لا يدرك الرجل التغيرات الجسدية والنفسية التي تمر بها المرأة قبل وبعد بدء الدورة الشهرية. ولكن هناك أعذار أخرى تستخدمها المرأة ربما تكون صحيحة أو مجرد حجة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج. أهم الأعذار - ضغط العمل: هناك نساء يتعرضن لضغوط كثيرة بسبب العمل، ويصلن إلى البيت منهكات خاليات من أي رغبة في ممارسة الجنس مع زوجها. لكن الخبراء أكدوا بأن هذا العذر ربما لا يقبله الرجل، ولكن صدقوا بأن ضغوط العمل تعتبر قاتلا حقيقيا للرغبة الجنسية للمرأة. فالرجل يستطيع أن يتخلص من آثار ضغط العمل بشكل أسرع من المرأة. لكن المرأة لا تفكر فقط باليوم الثقيل الذي مر عليها في العمل، بل تفكر أيضا بالنتائج المحتملة لأي خطأ ارتكبته أثناء العمل، وهذا يشغل تفكيرها بشكل يؤثر على نفسيتها ورغبتها الجنسية. - الصداع: قال الخبراء ان نسبة 40 %من النساء يستخدمن هذا العذر للتهرب من الممارسة الجنسية مع الزوج. فهي تلجأ أحيانا إلى المبالغة في هذا الأمر. وهذا العذر هو الأكثر رفضا من قبل الرجال. - الشعور بالنعاس: استناداً إلى إحصائيات تبين أن 47% من النساء يستخدمن هذه الحجة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج. وقالوا إن بعض النساء يقعن في خطأ أحياناً عندما يقلن بأنهن ستستيقظن مبكرا للذهاب للعمل ناسيات بأن اليوم التالي هو عطلة. بينما الرجل يبدأ بالتذمر ولا يصدق زوجته طالما أنه سيكون باستطاعتها النوم حتى ساعة متأخرة من اليوم التالي. - التمهيد طيلة اليوم: الرجال يجب أن يفهموا بأن المعاشرة الحميمة مع الزوجة لا تبدأ فقط من اللحظة التي يذهبون فيه إلى السرير، بل هناك علامات وإشارات تعطيها المرأة طيلة اليوم تدل على أنها مستعدة للمعاشرة وتشعر بعواطف رومانسية. ولكن هناك رجال يطلبون الجنس وكأنهم يطلبون فنجان قهوة من المرأة، وهذا لا ينجح لأن المرأة تحب سماع كلمات جميلة وتمهيدا من زوجها خلال اليوم تدل على أنه يفهمها. فهي لا تحب أن تفاجأ ساعة ذهابها إلى السرير بزوجها وهو يطلب منها الجنس. - تتهرب من ضغط الزوج: أكد الخبراء بأن الزوجة لا تحب أن يضغط عليها زوجها من أجل ممارسة الجنس، ولكن هناك رجال يعتقدون بأن المرأة يجب أن تكون في استعداد دائم لتلبية رغباته الجنسية متناسين بأن الأنثى لا تحب ولا تتمتع بالجنس تحت الضغوط. لماذا يكذبن؟ أوضح الخبراء بأن الأعذار المذكورة لا يقصد منها الكذب؛ ولكنها تقع في خانة الكذب إذا لم تكن المرأة صادقة حول ما تعاني منه لكي لا تمارس الجنس مع زوجها. 80% من النساء اللواتي يلجأن إلى أعذار كاذبة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج إنما يفعلن ذلك لعدم جرح شعور الزوج.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca