آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مدرب فالنسيا لم يستبعد وجود حملة منظمة ضده

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مدرب فالنسيا لم يستبعد وجود حملة منظمة ضده

البرتغالي نونو اسبيريتو سانتو
مدريد - المغرب اليوم

قال المدير الفني السابق لفالنسيا الإسباني، البرتغالي نونو اسبيريتو سانتو الثلاثاء، إن من ضمن الأسباب التي دفعته للرحيل "وجود شكل من أشكال الصراع" بين الفريق والجماهير، حيث لم يستبعد وجود حملة منظمة ضده.

وقال المدرب: "اللاعبون يمكنهم تقديم المزيد ولكنهم بحاجة للدعم والشعور بالاحتواء والصحبة في الأوقات السيئة، كانت هناك أوقات لم يدعم فيها ميستايا الفريق وينتقد فقط المدرب".

وصرح المدرب في مؤتمر وداعه: "كنت أشعر بأن هناك شيئا لا يعمل، واذا كان أنا السبب فإن الاستمرار لم يكن منطقيا، المسؤول الوحيد عن انخفاض المستوى كان أنا".

وبخصوص اذا ما كانت هناك حملة منظمة ضده قال: "لا أعرف اذا ما كانت هناك حملة أم لا، ولكن أثناء التقديم حينما أطلقوا صافرات جزئية ضدي كان الأمر بمثابة مفاجأة بعد نجاحات الموسم السابق، أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالشأن الرياضي".

وأوضح نونو أنه لم يكن أبدا يرغب في تولي مسؤولية أكثر من تدريب الفريق ولكن الملاك هم من راهنوا على هيكل رياضي دون مدير رياضي لذا كان من ضمن من شكلوا الفريق.

وتابع المدرب: "كنت موظفا وقدمت أفضل ما لدي ولا أندم على شيء".

وتحدث نونو أيضا بخصوص وكيله جورجي مينديش والذي كان شريكا في عدد كبير من صفقات فالنسيا، حيث صرح: "منذ فترة ليست بالبعيدة سمعت البعض يقول أن العمل مع أفضل وكيل في العالم يعد ميزة، لا أعرف لماذا تغير هذا الأمر".

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرب فالنسيا لم يستبعد وجود حملة منظمة ضده مدرب فالنسيا لم يستبعد وجود حملة منظمة ضده



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca