تُطلق لويس فويتون أحدث حملة مخصّصة لإكسسوارات Capucines الجلدية. صوّر الحملة المصوّر الشهير ستيفن ميزيل Steven Meisel، وهي تُظهر الممثلة الفرنسية وسفيرة الدار ليا سيدو Léa Seydoux تجسّد حقيبة Capucines الكلاسيكية في مكان نقي وبسيط. تعكس الحملة العلاقة الحميمة بين المرأة وحقيبتها، وتسلّط الضوء على الأناقة الخالدة لحقيبة Capucines.

"تمثّل حقيبة Capucines جوهر الذوق الفرنسي. يشرّفني أن أكون سفيرة Capucines لأنها حقيبة يد أحبّها وأرتديها طوال الوقت"، تقول ليا سيدو Léa Seydoux.شارع Neuve-des-Capucines ، العنوان الذي افتتح فيه لويس فويتون متجره الأول في عام 1854، هو مصدر الإلهام لتسمية حقيبة Capucines الشهيرة. تتجسّد قيم الإبداع لدى الدار والسعي نحو التميز والحِرفية المتميزة والمزج بين التقاليد والابتكار في حقيبة Capucines... إنها جوهر فن صناعة الجلود لدى الدار.

تحتوي الحقيبة المصمَّمة بعناية على العديد من العناصر المصنوعة في مئات الخطوات وتجمع الذوق التقليدي الذي لا مثيل له في الدار. الجلود الفريدة المستخدَمة في حقائب Capucines ناعمة وغنية ولا يتم اختيار إلا النخبة منها. هي ليست مجرد حقيبة يد خالدة، بل رفيقة لمدى الحياة. تعد حقيبة Capucines التي تتميز بالمهارة والبراعة والحِرفية المطلقة من الكلاسيكيات الحديثة.

قد يهمك أيضا:

عروض الأزياء لموسم خريف وشتاء 2019-2020 لإطلالات نسائية بلمسات ذكورية

"نيكولا غيسكيير" يجعل من حقائب لويس فويتون مبتكرة وأنيقة