الرباط - المغرب اليوم
أوضحت دراسة أجراها كلٌّ من المركز الدولِي للأبحاث الغابويَّة، الذِي يتخذُ منْ إندونيسيا مقرًّا له، وتم نشرها مؤخرًا، أنَّ التنوع النباتِي الزراعي والنباتِي في المغرب، يخدمُ سلامة النظام الغذائي في المغرب، في ظلِّ تزايد أمراض السمنة وسوء التغذية في كثيرٍ من بلدان العالم.