آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»

نبيلة عبيد
القاهرة - الدار البيضاء

نشرت النجمة القديرة نبيلة عبيد فيديو جديدا لها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى لتبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.

الفيديو استعادت فيه نبيلة عبيد زكرياتها من فيلمها "شادر السمك"، عام 1986، مع النجم الكبير الراحل أحمد زكى.

ووصفت النجمة نبيلة عبيد دورها بشخصية أم النجمة شريهان بالتبني ضمن أحداث فيلم "العذراء والشعر الأبيض" بالأصعب في مسيرتها الفنية، ووجهت التحية لشريهان التي أجادت في تقديم دورها رغم أنها كانت ببداية مشوارها الفني. نبيلة التي تستعيد محطات مشوارها الفني مع جمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع انستغرام، نشرت مقطع فيديو يتضمن أبرز مشاهدها من فيلم "العذراء والشعر الأبيض"، وعلقت عليه قائلة: من اصعب الادوار اللي لعبتها على الشاشة، الشخصية اللي مثلتها في فيلم العذراء والشعر الأبيض.

تابعت قائلة: شخصية دولت الام العاقر التي تلجأ للتبني لتعوض به اشتياقها للأمومه و اكاد اجزم ان النجم الكبير محمود عبد العزيز الله يرحمه كان جواه نفس الاحساس و هو بيمثل دوره...و برضه شيريهان اللي وقتها كانت في بداية الطريق و مع ذلك عملت دور اقل ما يقال عنه عظمه على عظمه.....

واختتمت الحديث عن الفيلم بقولها: الفيلم طبعا قصة الكاتب الكبير احسان عبد القدوس و صياغة سينمائيه للسيناريست والكاتبه كوثر هيكل و اخراج المبدع حسين كمال. اللافت أن أغلب التعليقات اتفقت على أن هذا الفيلم هو من أطلق نجومية شريهان، وعلقت مريهان حسين قائلة: أكتر فيلم بحبه في حياتي.

يذكر أن فيلم "العذراء والشعر الأبيض" عرض عام 1983، وتدور أحداثه حول امرأة تكتشف بأنها عقيم فتقوم بتبني فتاة بعد محاولتها الفاشلة في الحمل ولكن لم يكن في حسبانها أن الفتاة تغرم في زوجها الذي يقوم هو بصدها وتتوالى الأحداث.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نبيلة عبيد تعترف بأن دورها في "العذراء والشعر الأبيض" الاصعب في مسيرتها

نبيلة عبيد تسترجع ذكريات مشهد الفرح في فيلم الراقصة والسياسي

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك» نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»



GMT 14:12 2022 الخميس ,06 تشرين الأول / أكتوبر

آسر ياسين ينفي تجسيد معاناة مؤمن زكريا مع المرض

GMT 14:09 2022 الخميس ,06 تشرين الأول / أكتوبر

مادلين طبر تنعى شوقى متى أحب مصر وقدم أعمالا مميزة

GMT 17:29 2022 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

الفنانة اللبنانية ​إليسا تعلق على خبر إلغاء حفلها

GMT 17:23 2022 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

باسم سمرة يعلق على شائعة وفاته

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 18:10 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 01:22 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

عبد الرزاق خيري يناشد جمهور الجيش بالعودة إلى المدرجات

GMT 08:40 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفي أفضل الأماكن لقضاء شهر عسل مميز في سويسرا

GMT 11:44 2015 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

إعصار ميلور يجبر الآلاف على إخلاء منازلهم في الفلبين

GMT 06:47 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

نجمات تركن حلم الأمومة من أجل عيون الفن والنجومية

GMT 11:59 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 08:13 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

فريق أولمبيك خريبكة لكرة القدم يبحث عن مهاجمين

GMT 07:06 2018 الأربعاء ,08 آب / أغسطس

النصائح التي يجب اتباعها للعناية بالشعر
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca