آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الحب والسياسة والدين فى حياة ليلى مراد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الحب والسياسة والدين فى حياة ليلى مراد

ليلي مراد
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

 يتزامن اليوم السابع عشرمن فبراير ذكرى ميلاد نجمة كبيرة هي الفنانة الراحلة ليلي مراد، والتي دوماً ما اعتبرها جمهورها بمثابة أيقونة في عالم الغناء والتمثيل بعدما لعبت طوال مشوارها العديد من الأعمال الناجحة كما غنت بصوتها أجمل الأغاني.

ليلى مراد ما ان يتم ذكر اسمها حتي يتساءل كثيرون حول قصتها مع الإسلام حين اشهرت اسلام وتخلت عن اليهودية، الأمر الذي أشعل بعدها العديد من قصص وشائعات أزعجتها إلي حد كبير، وذلك بعدما اتهمها البعض بأنها تبرعت بأموالها لصالح الكيان الصهويني بل ودعمت جيش إسرائيل بأموالها حتي قامت احدي الصحف بنشر تقرير بعنوان كبير مكتوب فيه : "ليلى مراد جاسوسة إسرائيلية".

وهو الأمر الذي تحدث عنه زكي فطين عبد الوهاب في أكثر من مناسبة أبرزها خلال هذا الفيديو حينما نفي تلك الواقعة وتعرض لكواليسها بالكامل مؤكداً علي أنه أمه حزنت للغاية فور رؤية الجريدة التي نشرت هذا التقرير، خاصة أنها كانت وقتها في سوريا، لتجري بعدها عدة اتصالات مع المسئولين من أجل عودتها بسرعة إلي مصر خاصة أن الشائعة بدأت في الانتشار بشكل كبير.

-    نحتفل اليوم بذكرى ميلاد النجمة الراحلة ليلى مراد

-    أثر الحب والسياسة والدين تأثيرا كبيرا فى حياة الفنانة

-    اسمها اليهودي ليليان زكى موردخاى

-    أعلنت إسلامها عام 1946 فى مشيخة الأزهر

-    ظلت مسلمة حتى وفاتها عام 1995

-    درست بالقسم المجانى برهبانية "نوتردام ديزابوتر"

-    تعرضت أسرتها للطرد من المنزل بعد نفاد أموالهم

-    كادت أن تقتل الملك فاروق فى الإسكندرية أثناء إحدى الغارات الجوية لاقتحامه غرفتها

-         اضطهدها مجلس قيادة الثورة بسبب علاقتها بالرئيس محمد نجيب ومساندته لها فى أزمة شائعة زيارتها لإسرائيل

-    أُلصقت بها تهمة التبرع ماديًا لإسرائيل

-    تم التحقيق معها وظهرت براءتها من كل التهم التى نُسبت إليها

-    تعرضت لضائقة مالية فى آخر حياتها بعد طلاقها واعتزالها

-    تزوجت وجيه أباظة سرا بسبب رفض عائلته وأنجبت منه ابنها أشرف

-    ادعت جماعة الإخوان الإرهابية أن مرشد الجماعة الأول حسن البنا هو من أقنعها باعتناق الإسلام

-    والفنانة نفت ذلك

قد يهمك أيضا:

اذاعة "صوت العرب" تحتفل بذكري رحيل ليلي مراد

زكي فطين عبد الوهاب يُدلي بأسرار خطيرة على العاصمة

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحب والسياسة والدين فى حياة ليلى مراد الحب والسياسة والدين فى حياة ليلى مراد



GMT 17:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 02:52 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

العثور على أهرامات متنوّعة قبالة سواحل جزر البهاما

GMT 05:32 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

"جواغوار" تطرح سيارتها طراز E-1965 للبيع 5 حُزيران

GMT 16:36 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

العجز المالي لمولودية وجدة يبلغ 700 مليون سنتيم

GMT 15:14 2015 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

صعقة كهربائية تودي بحياة عامل بناء ضواحي مراكش

GMT 05:18 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يحددون مكان بداية مرض الزهايمر المدمر في المخ

GMT 05:42 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

سراييفو تعتبر واحدة من أكثر المدن إثارة في أوروبا

GMT 04:34 2018 السبت ,10 شباط / فبراير

عَرْض سيارة إلتون جون موديل 1997 الوحيدة للبيع

GMT 07:41 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام

GMT 04:41 2014 الخميس ,11 كانون الأول / ديسمبر

مها أمين تطرح مجموعة جذابة من تصميمات "الكروشيه"

GMT 17:30 2016 الخميس ,29 أيلول / سبتمبر

الهولندي أرين روبن يسعى للبقاء مع "بايرن ميونيخ"

GMT 03:09 2014 الجمعة ,19 كانون الأول / ديسمبر

بريطانية تنجب 4 توائم دون تدخل طبي وبعد انتظار 4 سنوات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca