آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات

ولي العهد الأمير مولاي الحسن
الرباط - الدار البيضاء اليوم

ولي العهد مولاي الحسن أثبت أنه متعدد اللغات (Polyglotte)، بإتقانه إضافة إلى اللغة العربية، اللغات الفرنسية والإنجليزية والإسبانية، بتفوق ملفت للانتباه بين أقرانه الثمانية الذين انضاف إليهم 26 طالبا متفوقا. ويستعد ولي العهد لاجتياز الطور الأول من الامتحانات الجامعية في منتصف شهر يناير الجاري، على غرار نظام مختلف المؤسسات الجامعية بمختلف أرجاء المملكة المغربية. وكان مولاي الحسن قد التحق بكلية الحكامة والعلوم الاقتصادية والاجتماعية (FGSES) بتكنوبوليس الرباط في أكتوبر الماضي، وهي الكلية التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات (UM6P) ببنجرير، التي تتيح لطلابها “دراسة العلوم السياسية والعلاقات الدولية والعلوم السلوكية والاجتماعية للسياسات العامة والعلوم الاقتصادية، والانفتاح على أعلى الوظائف والإدارة والأعمال والمنظمات الدولية، أو حتى استكمال البحث العلمي والأكاديمي”.

الأسبوعية نفسها كتبت أن عددا من رجال ونساء التعليم استغربوا التأخر “غير المفهوم” في صرف مستحقاتهم الخاصة بالترقية، خصوصا أن عددا منهم ينتظرون الإفراج عن مستحقاتهم منذ أزيد من ثلاث سنوات. ورغم اللقاءات المتتالية التي عقدها الوزير الجديد شكيب بنموسى مع النقابات التعليمية، لم يظهر أي أفق لصرف هذه المستحقات، فيما لا تعرف المدة التي سيستغرقها حل هذا الملف الذي يتكرر باستمرار في قطاع التعليم دون غيره. وتعليقا على الموضوع، اعتبر الفاعل التربوي بوشتى البيضة أن الحكومة تعاكس مرة أخرى إرادة موظفيها وتحرمهم من مستحقاتهم المشروعة من الترقية، رغم أنها ليست منحة بل حق يدخل ضمن الأجرة، داعيا إلى الإفراج سريعا عن هذه المستحقات المعلقة.

وإلى “الأسبوع الصحفي” التي ورد بها أن الحكومة تتهم الأبناك بالتهرب من تمويل مقاولات الشباب؛ إذ انتقد يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة والتشغيل، تماطل الأبناك في قبول وتسوية ملفات المستثمرين الشباب في إطار برنامج “انطلاقة للدعم والتمويل المقاولاتي”، مشيرا إلى أن أزيد من ثلث ملفات المستثمرين الشباب في إطار طلبات الاستفادة يتم رفضها من قبل الأبناك. المسؤول الحكومي ذاته أشار إلى أن هناك برنامج “فرصة” الذي يهدف إلى مواكبة الشباب حاملي المشاريع، وتقوية عروض المقاولين الشباب، مؤكدا أن المقاولات الناشئة تحتاج في البداية إلى تمويل أمور غير ملموسة ليس هناك صيغة تمويلية لها عبر الأبناك.

الأسبوعية نفسها كتبت أن عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أعلن رفضه تجديد شراكة الحزب مع حركة “التوحيد والإصلاح” خلال لقاء جمعه مع ممثلي الحزب بالأقاليم والمكاتب الجهوية، بعد اقتراحهم العودة إلى الحركة، وقال: “أثرتم قضية التربية قبل قليل، وأزعجتموني عندما اقترحتم عقد شراكة مع حركة التوحيد والإصلاح، لن أعقد أي شراكة مع الحركة”. واعتبر بنكيران حركة التوحيد والإصلاح بمثابة الأم لأعضاء الحزب، قائلا: “الحركة هي اللي ولداتنا والآن كبرنا، وربما الأم هي اللي تكون في حاجة لنا”.

وذكرت “الأسبوع الصحفي” أيضا أنه لا حديث في الوسط السياسي إلا عن وزراء سابقين وقياديين كبار في أحزاب وطنية اختاروا ضيعات “لافوكا” من أجل القيام بعمليات استثمار ضخمة، ليطرح السؤال عما إذا كان الأمر يتعلق بتسهيلات مالية أم باستغلال الصفة السياسية في الاستثمار أم إن هناك أشياء أخرى. المنبر الإعلامي نفسه أورد أن بناية “دار الصحافة” المتواجدة بحي الداوديات، في مدينة مراكش، تحولت إلى فضاء مهجور يرتاده المنحرفون والمشردون بعد توقف الأشغال فيه لأسباب مجهولة. ووفق “الأسبوع الصحفي” فإن بناية الصحافة المهجورة تعرف مشاجرات ومشادات كلامية بألفاظ نابية بين المنحرفين والمومسات، خاصة في الليل، الأمر الذي يزعج الساكنة المجاورة.

أما “الوطن الآن” فأجرت حوارا مع الزوبير بوحوت، مهني باحث في القطاع السياحي، قال فيه إن إغلاق الحدود ألحق خسائر كبيرة بالقطاع السياحي، مشيرا إلى أن عددا مهما من دول “OCDE” المتقدمة تصل نسبة السياحة الداخلية فيها ما بين 75 و80 في المائة، في حين لا تتعدى هذه النسبة في المغرب 20 إلى 30 في المائة. لهذا، فهذه الدول لم تتأثر كما تأثر المغرب من هذه الصدمات، وطورت منتوجاتها مع تقديم مجموعة من التحفيزات. وأضاف بوحوت أن “هذا هو الدرس الذي يجب أن نستفيد منه بالفعل؛ نحتاج إلى العملة الصعبة وسياحة دولية على طول السنة. في المقابل، يجب إعادة النظر في المخططات والبرامج من أجل تطوير السياحة الداخلية لتشارك في تجاوز الأزمات وتشارك في نسبة مهمة من منتوج القطاع السياحي”.

قد يهمك أيضاً :

 تسليم طائرة جديدة مخصصة لتنقلات ولي العهد مولاي الحسن

 ولي العهد مولاي الحسن يحلّ في الحسيمة في انتظار التحاق الملك

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات



GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني

GMT 00:42 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

تعرف على أبرز صفات "أهل النار"

GMT 15:58 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

"القرفة" لشعر صحي بلا مشاكل ولعلاج الصلع

GMT 11:49 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

توقيف صاحب ملهى ليلي معروف لإهانته رجل أمن

GMT 11:52 2018 السبت ,31 آذار/ مارس

"زيت الخردل" لشعر صحي ناعم بلا مشاكل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca