آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أساتذة يحتجون ضد "الحكرة" في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أساتذة يحتجون ضد

أساتذة الزنزانة 10
الرباط - الدار البيضاء

ويشارك في الوقفة الاحتجاجية أساتذة الزنزانة 10″، وموظفو وزارة التربية الوطنية “المقصيون من خارج السلم”، ومُدمجو وزارة التربية الوطنية منشطو التربية غير النظامية.وندد الأساتذة المشاركون في الوقفة الاحتجاجية المشتركة بما سموه “الإقصاء غير المكشوف”، وبـ”الحكرة” التي قالوا إنها تطالهم منذ سنوات، مبدين تمسّكهم بالاستمرار في النضال من أجل نيل حقهم في “التسوية الإدارية والمالية لتحسين الوضعية الاجتماعية”.

ورفعت التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية  المغربية المقصيين من خارج السلم شعار “لن نتنازل عن مطلبنا وحقنا في الترقية إلى خارج السلم أسوة بباقي الفئات”.وتشبثت التنسيقية الوطنية لمدمجي وزارة التربية الوطنية منشطو التربية غير النظامية بالمطالبة باحتساب سنوات الخدمة كمنشطين للتربية غير النظامية في التقاعد وضمن الأقدمية العامة.وجددت التنسيقية الوطنية لأساتذة” الزنزانة 10″ خريجي السلم التاسع مطلبها بـ”ترقية استثنائية مباشرة للدرجة لكل من استوفى 14 سنة كأقدمية عامة مماثلة بخريجي السلم العاشر مع جبر الضرر الإداري والمادي”، معتبرة وضعية هؤلاء الأساتذة “وصمة عار على جبين وزارة التربية الوطنية”

وقال عبدي مبارك، عضو المجلس الوطني التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية المقصيين من خارج السلم، إن هذه الفئة تطالب الحكومة فقط بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع النقابات في اتفاق 26 أبريل 2011، والذي “تنكّرت له الحكومات السابقة”.وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح اعلامي، أن الحكومات السابقة “وضعت اتفاق 26 أبريل في الثلاجة”، متابعا: “لا نعرف ما هو الحل الذي يتعين علينا أن نلجأ إليه مع هذه الحكومات التي لا تفي بوعدها، ونتمنى من الحكومة الجديدة أن تستجيب لمطلبنا الذي هو مطلب مشروع”.

واعتبر عضو المجلس الوطني التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية المقصيين من خارج السلم أن الاستجابة لمطلب هذه الفئة لن يتطلب إمكانيات مالية كبيرة، وأن تذرع الحكومات السابقة بالكلفة المالية غير مبرر، وأنها “مجرد ذريعة فقط للالتفاف على هذا المطلب”.من جهته، قال خالد خانون، منسق التنسيقية الوطنية لأساتذة الزنزانة 10 بجهة مراكش – آسفي، إن الزنزانة 10 عار على جبين وزارة التربية الوطنية، إن هذه الفئة من الأساتذة “هم ضحايا جميع الأنظمة؛ لأننا خريجو السلم التاسع، ولم نمر إلى السلم العاشر إلا بعد أربعة عشر عاما من العمل، وبتسقيف حيْفي”.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الحكومة المغربية تُخضع "المعهد الملكي لتكوين أطر الشبيبة" لوصاية شكيب بنموسى

 

شكيب بنموسى يؤكد أن نجاح المغرب في إفريقيا لا يروق للجميع

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أساتذة يحتجون ضد الحكرة في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات أساتذة يحتجون ضد الحكرة في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات



GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca