آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يستمر حتى سنّ السابعة ليصبح الطالب أكثر نضجًا

مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال

الأطفال في حضانة كارديف
لندن - ماريا طبراني

كشفت مديرات دور حضانة "Greenwich and Lewisham" ومؤسسات شراكة التعليم المبكر "Steep" أن أعظم الأصول الثابتة لحضانات المدارس هو الموظفين المدرّبين وتفانيهم بما في ذلك المعلمين المؤهلين وخبراء تنمية الأطفال وتعليمهم، ويُحدث المعلمون المؤهلون فرقًا ملحوظًا بين حضانات المدارس ودور رعاية الأطفال الخاصة، كما أن أوضاع المعلمين في السنوات الأولى أحدثت نوعًا من التعادل في مهنة التدريس وبذلك يتم إلحاق الضرر بالقوى العاملة النسائية في هذا المجال.

وتعاني دور حضانات المدارس "MNS" من التهديد حيث تحتاج إلى دعم الجمهور للبقاء على قيد الحياة، وأوضحت مديرات دور حضانة "Greenwich and Lewisham"، أنه "نريد التأكيد على حق كل طفل في البلاد في الاستفادة من تعلم دور الحاضنة، وتقوم دور حضانات المدارس بعمل رائع في تضييق الفجوة وتساعد الأطفال الأكثر حرمانا دون سن الخامسة، ونحن نعتمد بقوة على مجتمعاتنا المحلية ونتمنى أن تعكس التنوع الكامل"، مشيرين إلى أنه "في معظم البلدان الأوروبية يتم إعطاء الأطفال تعليم حضانة متخصص حتى عمر السادسة أو السابعة، ما له فوائد هائلة اجتماعيًا وتعليميًا على المدى البعيد، حيث يصبح الأطفال أكثر نضجًا بما يكفي لبدء التعليم النظامي، مكتسبين خبرة من التجربة وهو ما يساعدهم جيدًا في حياتهم، حتى أن قضاء فترة قصيرة في دور الحضانة في بريطانيا لديه فوائد لا تعد وترتبط أيضا بمستوى "GCSE" وتضيف إلى نتائجها 7 نقاط، ويجب أن يبدأ الاستثمار في الأطفال الصغار لتحقيق هذا الفرق لاحقًا".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال مدربو الحضانات يصنعون فرقًا تعليميًا ملحوظًا لدى الأطفال



GMT 16:22 2018 الثلاثاء ,03 إبريل / نيسان

دي بروين يؤكّد أن مقارنته مع محمد صلاح أمر صعب

GMT 02:11 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

أنور رحماني يطرح روايته الجديدة "هلوسة جبريل"

GMT 02:28 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فندق "غراند كونتيننتال" إيطاليا حيث الجمال والعزلة والهدوء

GMT 03:25 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار طائرة من طراز فريد على هيئة جناح فندقي

GMT 12:26 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

إشبيلية يحصل على خدمات ساندرو راميريز على سبيل الإعارة

GMT 06:32 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

كيرا نايتلي أنيقة وملفتة في مهرجان "سندانس"

GMT 02:36 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

وصفة صابلي بدون بيض سهل، لذيذ و سريع

GMT 23:24 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

ميسي يسجل هدفًا ويصنع آخر لبرشلونة أمام ليفانتي

GMT 03:05 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

الديكور الرائع يزين شقة بنتهاوس ويجعلها فريدة من نوعها

GMT 10:48 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

إيران تستعدّ للمنتخب المغربي ببطولة رباعية في الدوحة

GMT 17:29 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تستضيف فرقة الأصدقاء في برنامجها على الـ"CBC"

GMT 18:38 2016 السبت ,20 شباط / فبراير

مي عز الدين في عيادة مجد ناجي على "إنستغرام"

GMT 19:57 2014 الإثنين ,04 آب / أغسطس

فراخ بانيه بالجبنة الرومي

GMT 19:39 2014 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

ملك المغرب يؤدي صلاة الجمعة مع ولي عهد أبوظبي

GMT 12:39 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كلوديا كاردينالي تتحدث عن علاقتها الخاصة بعمر الشريف

GMT 00:59 2016 الأحد ,18 كانون الأول / ديسمبر

حواجب غريبة لفتاة روسية تثير ضجة كبيرة على الإنترنت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca