آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أفراد الجيل "إكس" تأثرت صحتهم بالأزمة الاقتصادية العالمية

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات
واشنطن - المغرب اليوم

أعلن علماء جامعة "ديوك" الأميركية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 عاما.

وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.

ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.

وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي وُلد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.

أفراد الجيل "إكس" أكثر عرضة للوفاة المبكرة
أعلن علماء جامعة ديوك الأمريكية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 سنة.

وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.

ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.

وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات  وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي ولد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.

قد يهمك أيضًا : التجارة البحرية مسؤولة عن الاف الوفيات المبكرة في آسيا

إرتفاع عدد الأمراض المتسببة في الوفيات المبكرة و العجز

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات



GMT 17:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 02:52 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

العثور على أهرامات متنوّعة قبالة سواحل جزر البهاما

GMT 05:32 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

"جواغوار" تطرح سيارتها طراز E-1965 للبيع 5 حُزيران

GMT 16:36 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

العجز المالي لمولودية وجدة يبلغ 700 مليون سنتيم

GMT 15:14 2015 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

صعقة كهربائية تودي بحياة عامل بناء ضواحي مراكش

GMT 05:18 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يحددون مكان بداية مرض الزهايمر المدمر في المخ

GMT 05:42 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

سراييفو تعتبر واحدة من أكثر المدن إثارة في أوروبا

GMT 04:34 2018 السبت ,10 شباط / فبراير

عَرْض سيارة إلتون جون موديل 1997 الوحيدة للبيع

GMT 07:41 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام

GMT 04:41 2014 الخميس ,11 كانون الأول / ديسمبر

مها أمين تطرح مجموعة جذابة من تصميمات "الكروشيه"

GMT 17:30 2016 الخميس ,29 أيلول / سبتمبر

الهولندي أرين روبن يسعى للبقاء مع "بايرن ميونيخ"

GMT 03:09 2014 الجمعة ,19 كانون الأول / ديسمبر

بريطانية تنجب 4 توائم دون تدخل طبي وبعد انتظار 4 سنوات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca