آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كشفت عن خطورته وأهمية مراعاة ٢٤ ساعة بينهما

أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـ"الأوزان"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـ

الرياضة التي تعتمد على رفع الأوزان
لندن ـ كاتيا حداد

اكتشف الباحثون أن الجمع بين الرياضه الهوائية والرياضة التي تعتمد على رفع الأوزان في نفس اليوم لاتحقق أفضل النتائج إلا إذا تم الحصول على 24 ساعة، فترة من الراحة بين التمارين لاستعاده النشاط مره أخرى، وذلك لأن ألم التمرين  من التدريب  على الوزن  يمكن أن يستمر أيامًا عدة، ويضعف القدره على التحمل أثناء التمارين الهوائية، ذلك وفقًا لما ذكره باحثون من جامعة جيمس كوك في كوينزلاند في أستراليا وقال الباحث الدكتور كينجي دوما "إن الإجماع هو أن التدريب المستمر مفيد لزياده القدرة على التحمل ولكن وجدنا أنه إذا لم يتم احتساب التعافي بين كل تمرين، فإن ذلك يمكنه أن  يضعف القدرة على التحمل

وأكدت الدراسة أن تدريبات القوة - أو المقاومة أو التدريب بالأوزان، والتي تتضمن حركات مثل الدفع أو السحب ، و الطعنات - من المعروف أنها تساعد على تقليل الدهون في الجسم، وزيادة كتلة العضلات ومساعدة الجسم على حرق السعرات الحرارية بشكل أكثر كفاءة ويمكنها أيضًا العمل على زيادة كثافة العظام والحد من خطر هشاشة العظام, فيمكن لممارسة التمارين الهوائيهة أو التمارين الرياضية، مثل المشي وركوب الدراجات أو السباحة، حرق السعرات الحرارية وتقليل ضغط الدم وزيادة صحة القلب فيجب أن يستهلك البالغون الأصحاء 150 دقيقة على الأقل للمارسه التمرين الهوائي المعتدل أو 75 دقيقة لنشاط الهوائي الأقوى

وفحص الدكتور دوما وفريقه الأشخاص المشاركين في التدريب المتزامن في نفس أو أيام منفصلة، وقال الدكتور إنهم وجدوا دراسات أظهرت انخفاض الأداء من قبل الرياضيين، بما في ذلك العدائين وراكبي الدراجات، حتى بعد أيام من ممارسه التمارين الهوائية وتمارين الأوزان فيمكن أن يستمر الإجهاد الفسيولوجي الناجم عن تمارين المقاومة من 40 إلى 60 دقيقة لعدة أيام بعد التمرين، ولكن الرياضيين حققوا الانتعاش الكامل مع استراحة 24 ساعة بين  التمارين الرياضية، وقال الدكتور" مانريده هو  زيادة الوعي لتعب التدريب الناجم عن التدريب على أمل تشجيع المدربين للتفكير في جوانب أخرى  مثل ترتيب التدريب، وفترة الانتعاش، وكثافة التدريب، وما إلى ذلك، ونحن نحاول الحد من التعب  الناجم عن التمارين والقدره على التحمل وأكد أن ذلك لا يعني وقف التمارين فهناك الكثير من الفوائد، وهناك أيضًا بعض المخاطر الخفية .فما نريد أن نراه هو التعب من جلسات المقاومة إلى الحد الأدنى حتى يمكن أن يكون هناك المزيد من الفوائد المكتسبة للتمارين

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـالأوزان أبحاث تخوف من جمع الرياضات الهوائية بـالأوزان



GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca