آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

وزير التعليم العالي خلال ندوة في وكالة "المغرب العربي"

الداودي "يتأسَف" للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الداودي

وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، لحسن الداودي
الدار البيضاء-جميلة عمر

أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، لحسن الداودي، في ندوة منظمة في وكالة "المغرب العربي" للأنباء صبيحة الثلاثاء في الرباط، من أجل مناقشة موضوع "تحديات التميز في البحث العلمي المغربي"، أن المغرب بحاجة لجميع التخصصات، لكنه بحاجة أكثر للتخصصات التي تعتمد على المعارف التكنولوجية كالإنترنت والتمكن من اللغات.
 
وعبَر الداودي خلال الندوة عن أسفه لما حدث للأساتذة المتدربين الخميس الماضي، قبل أن يستدرك أنه "جزء من الحكومة" وأن الإشكالية في هذا الملف هي أن "الدولة مطلوب منها تكوين الأطر، فالقطاع الخاص بحاجة إلى الأساتذة كما أن دولا أجنبية تطلبهم منًا".
 
وأضاف الدودي، أن الدولة صارت مطالبة بتكوين عدد أكبر مما هي بحاجة إليه، لأن "القطاع الخاص بحاجة ماسة إلى الأطر "ولا يمكن أنه يبقى يأخذ شباب دون تكوين، ودور الدولة هو أن تكون له الأساتذة.
 
وتعرَض عدد من الأساتذة المتدربين لإصابات خفيفة الخميس الماضي خلال المسيرة الغير المرخص لها. وكانت بعض الأطراف التي اعتادت الركوب على بعض المطالب الفئوية لإذكاء الفوضى، هي من كانت وراء الوقوف لهذه احتجاجات التي نظمها الأساتذة.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الداودي يتأسَف للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين الداودي يتأسَف للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca