آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

فيسبوك يسمح بدعوات العنف ضد الجيش الروسي وبوتين وعبارات مخالفة لقواعده

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - فيسبوك يسمح بدعوات العنف ضد الجيش الروسي وبوتين وعبارات مخالفة لقواعده

موقع فيسبوك
موسكو ـ الدارالبيضاء اليوم

أعلنت الشركة المالكة لفيسبوك وإنستغرام أنها غيرت قواعدها بشأن الخطاب العنيف في عدد من البلدان بسبب غزو أوكرانيا، لتسمح بدعوات العنف ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والجنود الروس.وقالت شركة "ميتا" إنها سمحت "بشكل مؤقت" بتعبيرات عنيفة - مثل "الموت للغزاة الروس" - التي تخالف عادة قواعدها، لكنها شددت على أنه لن يُسمح بدعوات العنف ضد المدنيين الروس.
وجاء البيان بعد الكشف عن مراسلات  تتناول التعديلات في سياسة الشركة.وبحسب هذه التعديلات، سيسمح بنشر منشورات عبر فيسبوك وإنستغرام، في عدد من الدول، تدعو إلى موت بوتين أو الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو.
وأوضحت الرسائل، وفق ما ورد، أن هذه الدعوات سيسمح بها ما لم تتضمن أهدافا أخرى أو أماكن أو وسائل.
وينطبق التغيير المؤقت في سياسة الشركة على دول روسيا وأوكرانيا وأرمينيا وأذربيجان وإستونيا وجورجيا والمجر  ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا.
وقال متحدث باسم شركة ميتا: "نتيجة للغزو الروسي لأوكرانيا، سمحنا مؤقتًا بأشكال من التعبير السياسي تخالف في العادة قواعدنا".
وفي رسالة أرسلت عبر البريد الإلكتروني مؤخرًا، أبرزت شركة ميتا التغيير في سياسة خطاب الكراهية فيما يتعلق بكل من الجنود والمدنيين الروس في سياق الغزو، بحسب وكالة رويترز.
وجاء في الرسالة "نقوم بذلك لأننا لاحظنا أنه، في هذا السياق بالتحديد، يتم استخدام (الجنود الروس) كوكيل للجيش الروسي. تستمر سياستنا بشأن خطاب الكراهية تحظر الهجمات على الروس".
وفي الأسبوع الماضي، أعلنت روسيا حظرت تطبيق فيسبوك ردا على ما قالت إنها قيود فُرضت على الوصول لوسائل الإعلام الروسية على المنصة.
كما اتخذت موسكو إجراءات صارمة ضد شركات أخرى، من بينها تويتر، حيث تم تقييد الوصول إلى التطبيق. وسنت قانونا يفرض عقوبات قاسية على من "ينشر معلومات كاذبة عن الجيش"، وحجبت العديد من المنصات الإخبارية الدولية والمنصات الروسية المستقلة.
وأعلنت منصات للتواصل الاجتماعي الرئيسية عن قيود جديدة على المحتوى الذي يتناول الصراع، بما في ذلك حجب شبكة "روسيا اليوم" وسبوتنيك في أوروبا، وأدخلوا بعض التعديلات الاستثنائية على سياساتهم أثناء الحرب.

قد يهمك ايضا 

موسكو تفرض قيوداً على فيسبوك لوصفها القوات الروسية بـ"الغازية"

 

ميتا تمنع وسائل الإعلام الروسي من نشر الإعلانات على منصتها

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيسبوك يسمح بدعوات العنف ضد الجيش الروسي وبوتين وعبارات مخالفة لقواعده فيسبوك يسمح بدعوات العنف ضد الجيش الروسي وبوتين وعبارات مخالفة لقواعده



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:46 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تكون مشرقاً وتساعد الحظوظ لطرح الأفكار

GMT 08:18 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:52 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث أغاني لـ" إيلي جولدينج" بعد فترة غياب طويلة

GMT 06:23 2012 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ابتعد عن الدواء لعلاج القلق

GMT 18:31 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

المغرب الفاسي يتعاقد مع الحارس يحيى الفيلالي

GMT 07:38 2014 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات أنيقة تزيد المرأة جمالا وتمنحها إطلالة راقية

GMT 08:05 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة مغني نشيد ليفربول "لن تسير وحدك أبدًا"

GMT 19:43 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

تطورات مُثيرة في قضية "ماء العينين"‎

GMT 02:33 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرَّف على حفلات رأس السنة لمُطربي الوطن العربي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca