آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو حاول استغلال الإعلام اللبناني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني

طوني خليفة
بيروت _المغرب اليوم

نشر الإعلامي اللبناني طوني خليفة، عبر صفحته الخاصة على موقع فيسبوك، فيديو فضح فيه إبراهيم غزال، قاتل زوجته زينة كنجو، حيث كشف اعتماده مخططًا لاستغلال الإعلام اللبناني، وايهامهم بموضوع عودته إلى لبنان الذي كان من المفترض أن يكون يوم الإثنين الماضي (8 شباط 2020) بهدف تسليم نفسه.وفي التفاصيل، أوضح طوني خليفة، أن اتصالًا ورده يوم الجمعة الفائت، وتحديدًا بعد يوم من بث الحلقة التي استقبل خلالها والد وشقيقة المغدورة زينة كنجو، أعرب خلالها إبراهيم غزال، رغبته في كشف بعض الأمور المتعلقة بالجريمة، ورغبته في تسليم نفسه يوم الإثنين الفائت. وأضاف: "وافقت على إجراء المقابلة التي تتضمن -أيضًا- مداخلة مع والد المغدورة، وإخباره بكل الأمور التي يريد كشفها، وهذا ما جرى بالفعل، مع تأكيد منه أنه سيعود

إلى لبنان وتسليم نفسه"، مؤكدًا أن الجريمة حصلت قضاء وقدرًا، وأنه يحبها كثيرًا، ولم يكن يرغب في قتلها، وطلب من محامي المغدورة أشرف الموسوي، الكشف عن حسابها في المصرف، للتأكد إن كان قد سلب مالها أو لا.وكشف طوني خليفة، أنه بعد إنهاء الاتصال وردته معلومات تؤكد أنه (إبراهيم غزال) أراد استخدام الإعلام اللبناني، للتسويق لفكرة معينة أمام الرأي العام وإظهار براءته، والتأكيد بأن موت زوجته كان قضاءً وقدرًا. وأضاف طوني، أن إبراهيم حاول الظهور في أكثر من وسيلة إعلامية والحديث بالتفاصيل نفسها، وهذا ما دفع خليفة إلى التريّث في عرض المقابلة التي أجراها معه ومع والد المغدورة زينة كنجو، حتى يكتشف إن كان صادقًا بمسألة عودته إلى البلاد يوم الإثنين.كما أكد طوني خليفة، أنه بعد مرور يوم الإثنين، والتأكد من كذب

ابراهيم في موضوع العودة، قرر تسليط الضوء على استغلاله للإعلام، بخاصة أنه وفق المعلومات التي وردته، فهناك مذكرة ترقب وصول على المطار، وهذا ما يؤكد عدم قدرته دخول الأراضي اللبنانية من دون إلقاء القبض عليه بتهم احتيال، مستغربًا كيف أمكنه العودة إلى لبنان في وقت سابق من دون توقيفه، والمكوث يومين لحين تنفيذه جريمة قتل زوجته.وختم طوني خليفة حديثه، بالكشف عن تسجيل صوتي يظهر خلاله القاتل إبراهيم غزال، وهو يؤكد أنه لن يسلم نفسه للسلطات اللبنانية، متسائلًا "ليه أنا بقدر أقعد بلبنان؟".

قد يهمك ايضا

الإعلامي طوني خليفة يترك تلفزيون الجديد ويعود إلى "ال بي سي"

إعلان طوني خليفة سفيرًا للسلام والنوايا الحسنة لـ"العربي الأوروبي" لعام 2020

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني



GMT 20:11 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 09:26 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

إعادة سلحفاة نادرة إلى مياه خليج السويس بعد علاجها

GMT 01:32 2014 الأحد ,27 تموز / يوليو

طريقه عمل مفركة البطاطا

GMT 08:20 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

منزل بريطاني على طريقة حديقة حيوان يثير الإعجاب في لندن

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 00:03 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

قرار بخصوص مشروع ملكي مغربي يُربك حسابات إلياس العماري

GMT 13:59 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

هجرة "النجوم" شرًا لا بد منه

GMT 04:24 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

السجن 10 سنوات للجهادي المرتبط بمهاجمة "مانشستر أريينا"

GMT 16:31 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

فنانة صاعدة تهدد مخرج مغربي بـ"فيديو إباحي"

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 22:31 2015 الإثنين ,09 آذار/ مارس

الأزرق والأخضر أبرز ألوان المطابخ في 2015
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca