آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الموجة الثالثة لفيروس "كورونا" تضع دول العالم على المحك

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الموجة الثالثة لفيروس

فيروس كورونا
الرباط - الدار البيضاء

مستهل جولتنا في رصيف صحافة الثلاثاء من “المساء”، التي ورد بها أن الطيب حمضي، باحث في سياسات ونظم الصحية، حذر من موجة ثالثة من جائحة كورونا   تتميز بسرعتها وقوتها وضراوتها وطبيعتها الأكثر فتكا، تجتاح حاليا أوروبا وغيرها من مناطق العالم.وقال حمضي في تحليل حول تطور الوباء إن هذا ما يفسر عودة الدول التي تأثرت على نطاق واسع بإجراءات تقييدية للغاية، بما في ذلك الحجر العام وإغلاق المدارس، داعيا إلى تكييف التدابير الحاجزية والإجراءات الترابية المتخذة على ضوء تطور الوضع في انتظار تحقيق تلقيح أوسع للسكان.الخبير الصحي ذاته أكد أن الموجة الثالثة الحالية في أوروبا سريعة، وتتميز بظهور العديد من الحالات الجديدة والحالات الحرجة والوفيات بسبب الفيروس المتحور، وخاصة البريطاني الأكثر ضراوة وفتكا بـ60 بالمائة من السلالة الكلاسيكية، والأسرع انتشارا بنسبة 70 بالمائة.

“المساء” أفادت كذلك بأن هيئة حقوقية دعت إلى فتح تحقيق حول ما وصفته بـ”الاختلالات الخطيرة” في تدبير مجلس جهة بني ملال خنيفرة.وقالت الهيئة إن الاختلالات الحاصلة تستوجب إجراء الأبحاث القانونية اللازمة وتطبيق القانون وتفعيل الجزاءات وفقا للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل في هذا الإطار.ودعت إلى التحقيق في عدد من الصفقات العمومية، وخاصة نائل الصفقة الذي يكون دائما من المقربين إلى مركز القرار، مؤكدة أن عدم تحقق هذا الشرط ينتهي بإلغاء الصفقة دون أسباب واضحة، من قبيل إحدى المقاولات التي فازت بثلاث صفقات بأكثر من 18 مليار سنتيم، صاحبها كان مستخدما بشركة يديرها رئيس الجهة.

جريدة “العلم” نشرت أنه في مقابل اعتراف الصين بمحدودية فعالية لقاحها، يجري تقييم إمكانية استخدام لقاحات أخرى باعتماد تقنيات مغايرة من أجل توفير مناعة عالية.وقال البروفيسور شكيب عبد الفتاح، عضو اللجنة العلمية للقاح، إن نسبة فعالية لقاح “سينوفارم” الصيني المستخدم في المغرب معروفة، وهي 76 في المائة، مشددا في تصريح للجريدة على كون هذه النسبة صالحة لحماية المواطنين وأن بلادنا تتطلع لشحنات إضافية من هذا اللقاح للرفع من وتيرة الحملة الوطنية للتلقيح.

وكشف الخبير ذاته عن وجود دراسات علمية تقول إن أي لقاح يوفر نسبة حماية تفوق 50 في المائة هو لقاح صالح للوقاية من الفيروس التاجي، موضحا أن هذا هو المبدأ الذي اعتمدته منظمة الصحة العالمية في الترخيص للقاحات.الورقية نفسها أوردت أن جمعويين من إقليم تنغير طالبوا حكومة العثماني بتفعيل صناديق الدعم المرتبطة بالكوارث وإدراج الرحل ضمن الفئات المعنية بالدعم الخاص بصندوق كورونا، موضحين أن جمعية “تيرسال” توصلت بنداءات عدد من الرحل الذي فقدوا عشرات رؤوس الماشية جراء تفشي مرض تشبه أعراضه مرض اللسان الأزرق.وحسب “العلم”، فإن هؤلاء الجمعويين دعوا كل المصالح المختصة إلى التدخل لمساعدة الرحل وإحصاء الخسائر ورصد الدعم المالي للمتضررين، وشددوا على أهمية الأدوار التي تقوم بها فئة الرحل في المحافظة على البيئة والتنوع البيولوجي.

أما “الأحداث المغربية” فأشارت إلى توقيع عقد جديد في إطار مشروع دعم الإدارة المتكاملة للحدود والهجرة في المغرب”، قدمته المؤسسة الدولية والإيبيرية الأمريكية للإدارة والسياسات العامة، التي تترأس مجلس أمنائها نائبة رئيس الحكومة الإسبانية، كارمن كالفو.وتنص الصفقة على توريد 90 دراجة رباعية الدفع بقيمة 1.4 مليون يورو، عبر مرحلتين، يتسلم بموجبها المغرب في الدفعة الأولى 30 دراجة أوتوماتيكية، و60 أخرى ذات محرك يدوي، بالإضافة إلى أن العقد يشمل مهام التدريب والصيانة.وفي خبر آخر، ذكرت الصحيفة عينها أن فيلما وثائقيا عن أسلوب حياة الرحل في الصحراء المغربية وعاداتهم وتقاليدهم بث مؤخرا على القناة الثانية للتلفزيون الإسباني، سلط الضوء على الثقافة الشفوية وتراث الآلاف من رعاة الإبل.وحسب “الأحداث المغربية”، فإن هذا الفيلم الذي تم تصويره في قلب الصحراء المغربية، يقتفي الرحلات الطويلة عبر الصحراء التي يقودها البدو الرحل بحثا عن الماء والكلأ وروح المغامرة والتحدي.

ويركز الفيلم الوثائقي على صمود هؤلاء الرحل في مواجهة قوى الطبيعة وتغير المناخ وجهودهم للحفاظ على ثقافتهم وتقاليدهم الموروثة عن أسلافهم، كما يلقي الضوء على دور المرأة الصحراوية في الأسرة البدوية بالصحراء المغربية.وإلى “الاتحاد الاشتراكي” التي ورد بها أن الجماعة الحضرية للخميسات عقدت دورة استثنائية تضمنت ثلاث نقط، ضمنها اتفاقيتان، الأولى تتعلق بشراكة بين الجماعة وجمعية الصداقة للأعمال الاجتماعية لأطر وموظفي الجماعة، والثانية خاصة ببرمجة الفائض.

الختم من “بيان اليوم” التي أثارت الزيادة في الأسعار التي شهدتها بعض الخضروات والمواد الأساسية الأخرى مع اقتراب حلول شهر رمضان، وذلك من 50 سنتيما إلى درهمين وأكثر في بعض المناطق.في هذا السياق، قال بوعزة خراطي، رئيس الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، إن الإقبال الكثيف وارتفاع الطلب يجعلان السوق تخضع لقانون العرض والطلب، مما يجعل بالتالي عددا من المواد تزيد أسعارها بشكل طفيف، مشيرا إلى أن الأثمان تبقى عادية وفي متناول المستهلك، منبها إلى مشكل الإفراط في الاستهلاك وهدر المواد الغذائية، مثيرا مشكل الحليب غير المبستر وغير المعقم، قائلا إنه يهدد صحة المغاربة.

قد يهمك ايضا

خمس جهات تنتصر على شبح وفيات فيروس كورونا خلال 24 ساعة في المغرب

المعدل اليومي للإصابات لفيروس كورونا "كوفيد-١٩" في المغرب اليوم الجمعة 9 إبريل / نيسان 

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموجة الثالثة لفيروس كورونا تضع دول العالم على المحك الموجة الثالثة لفيروس كورونا تضع دول العالم على المحك



GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca