آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

دونالد ترامب يُلمّح برد مزلزل على اقتحام منزله

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - دونالد ترامب يُلمّح برد مزلزل على اقتحام منزله

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب
واشنطن - الدار البيضاء

لن يطوي الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، على ما يبدو صفحة اقتحام منزله من قبل عناصر الإف بي آي في الثامن من أغسطس الماضي بلا ثمن، ولن يسكت عما يعتبره ضيماً تعرض له فقد ألمح إلى رد قوي وكأن حاله تقول الآتي أعظم. وقال في تعليقات على موقعه " Truth Social" إن تحركاً كبيراً رداً على "مداهمة منتجع مار أيه لاغو في فلوريدا" لا يزال معلقاً أو قيد الدرس، بحسب ما نقلت شبكة "فوكس نيوز"، السبت.

وأوضح أن نواباً من حزبه يعدون "اقتراحاً مهماً يتعلق بالتعديل الرابع في الدستور الأميركي (يحدد أصول تفتيش الممتلكات الخاصة)، قبل الانتخابات النصفية المهمة جداً كما أكد أنه تم انتهاك حقوقه، فضلاً عن حقوق جميع الأميركيين، عبر "اقتحام منزله"، في حادث قلما شهدته البلاد إلى ذلك، اتهم الإدارة الأميركية بالتجسس على حملته. وشدد على أنه "لا ينبغي السماح باستمرار تلك المخالفات"، وفق تعبيره.
مصادرة 11 مجموعة

يذكر أن وزارة العدل كانت أعلنت، يوم الجمعة الماضي أن أفراد مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي آي" صادروا 11 مجموعة من الوثائق، من بينها بعض الوثائق التي تم تصنيفها على أنها سرية للغاية من منزل الرئيس الجمهوري السابق، ملمحة إلى أن ترمب قد يكون انتهك قانون التجسس، لاسيما أنه كان من المفترض أن يسلم في نهاية ولايته الوثائق والتذكارات التي بحوزته، غير أنه بدلاً من ذلك نقلها إلى مقره في منتجع "مار أيه لاغو".

وقد فتحت تلك القضية الباب واسعاً حول التزام الرئيس السابق بقوانين السجلات الرئاسية، التي تم وضعها بعد فضيحة "ووتر غيت" في السبعينيات، والتي تتطلب من الرؤساء الاحتفاظ بالسجلات المتعلقة بعملهم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نواب أمريكيون يطالبون المخابرات الوطنية بتقييم خطر حيازة ترامب لوثائق سرية

مكتب التحقيقات الفيدرالي يُداهم مقر إقامة ترامب في فلوريدا

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دونالد ترامب يُلمّح برد مزلزل على اقتحام منزله دونالد ترامب يُلمّح برد مزلزل على اقتحام منزله



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:19 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:00 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 12:52 2013 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

هل الدكتور دكتور والمهندس بالفعل مهندس؟

GMT 00:29 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشاحنات في جنازة سعيد بونعيلات بين عائلته ورفاقه

GMT 20:49 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 05:23 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين للمحجبات من أسبوع الموضة في نيويورك

GMT 22:09 2015 الثلاثاء ,17 شباط / فبراير

افتتاح فرع جديد من "المطعم البلدي" في مراكش

GMT 02:51 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

شاب هندي يعاني من مرض الشيخوخة المبكرة

GMT 23:51 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

تفاصيل "اجتماع الأزمة" بين أبرشان ولاعبي اتحاد طنجة

GMT 20:35 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تطورات جديدة في قضية لطيفة رأفت ضد رئيس الوزراء المغربي

GMT 09:16 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

بلاك شاينا أنيقة خلال توزيع جوائز "BET Hip Hop"

GMT 08:03 2018 الإثنين ,14 أيار / مايو

طرق وخطوات تطبيق "الأيلاينر الأومبري"

GMT 17:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تدريبات خاصة ليوسف القديوي لاستعادة لياقته البدنية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca