آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

دعاوى قضائية ضد صالة مزادات عالمية بتهمة نشر بيانات مضللة في نيويورك

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - دعاوى قضائية ضد صالة مزادات عالمية بتهمة نشر بيانات مضللة في نيويورك

محكمة مقاطعة أميركية في ديلاوير
نيويورك-الدارالبيضاء اليوم

بعد أيام قليلة من رفع دعويين ضد سوثبي للمزادات العالمية في نيويورك، رفع أحد المساهمين في دار المزادات العالمية الذي اشترتها شركة الاتصالات الفرنسية المملوكة لرجال الأعمال باتريك دراهي، مقابل 3.7 مليار دولار، مطالبا دار المزادات بتنفيذ اتفاقها السابق بشأن عملية دمج أسهم الشركة بعد بيعها.

و رفع اثنان من مساهمي سوثبي دعاوى قضائية مماثلة ضد دار المزادات و 14 من مديريها التنفيذيين بشأن خطط لشراء الشركة من قبل قطب الإعلام الفرنسي "باتريك دراهي"، مقابل 3.7 مليار دولار، حيث يزعم كل من المدعين، "شيفا شتاين"، و"إيلي غوفنا"، أن بيان الوكيل الذي قدمته الشركة مؤخرًا، حول عدد المساهمين، "يحتوي على معلومات غير مكتملة ومضللة"، متسائلا حول كيفية حدوث الاندماج فى اسهم الشركة، وذلك وفقًا للقضايا التي تم تقديمها في 17 تموز/ يوليو، و19 تموز/يوليو، على التوالي، في المحكمة الجزئية الأميركية للمقاطعة الجنوبية في نيويورك.

أقام الدعوى الجديدة مايكل كنت، التي رفعت في محكمة مقاطعة أميركية في ديلاوير، مثل الدعاوى السابقة، حيث اختصم كلا من الرئيس التنفيذي تاد سميث، ورئيس مجلس الإدارة دومينيكو دى سول، ونائب رئيس مجلس الإدارة بيرجرين أندرو مورنى كافينديش، والعديد من أعضاء مجلس الإدارة.

ويدعى كنت أن بيان وكيل سوثبى الأخير، وهو المستند الذى يوفر معلومات للمساهمين، والتى قدمتها إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة في 12 تموز/ يوليو، "يغفل المعلومات المادية" و"خاطئ ومضلل".

وقالت سوثبي في بيان بشأن الدعاوى السابقة: "بما أن الغالبية العظمى من عمليات الدمج بين الشركات العامة التي تزيد قيمتها عن 100 مليون دولار هي موضوع التقاضي للمساهمين، فإن الدعاوى القضائية المرفوعة كانت متوقعة وروتينية، لا نتوقع أن يكون للبدلات أي تأثير على توقيت الإغلاق المستهدف للربع الرابع من هذا العام".
وتكللت هذه الصفقة بالتوقيع على العقد النهائي بين "سوثبي" ومجموعة "بيدفير يو إس إيه" المملوكة بالكامل لدراحي، وبموجب هذا الاتفاق تعود "سوذبيز" إلى أيدى القطاع الخاص بعدما بقيت أسهمها مطروحة للتداول العام على مدى 31 عامًا في بورصة نيويورك، ويمثل عرض دراحي ازديادا بـ61% نسبة إلى سعر الإغلاق لدار "سوثبي" الجمعة الماضى.

تأسست سوثبي في لندن عام 1744، وتوسعت في الخارج في القرن العشرين ، وانتقلت إلى نيويورك في عام 1955 ، وآسيا وفرنسا في عام 2001، تشمل العناصر الشهيرة التي بيعت من قبل "سوثبي"،  مجموعات من دوقة وندسور الراحل، والمجموعة الشخصية للفنان آندي وارهول ولوحة Edvard Munch "The Scream" في عام 2012.

قد يهمك ايضا:

تقييمات الزوار والسائحين لأفضل 9 مدن سياحية حول العالم لعام 2019

مركز الفنون في جامعة نيويورك أبوظبي يحتفي بالذكرى الخامسة لتأسيسه

المصدر :

واس / spa

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعاوى قضائية ضد صالة مزادات عالمية بتهمة نشر بيانات مضللة في نيويورك دعاوى قضائية ضد صالة مزادات عالمية بتهمة نشر بيانات مضللة في نيويورك



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة

GMT 13:52 2016 الأحد ,20 آذار/ مارس

كريم طبيعي مزيل لرائحة العرق

GMT 08:47 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

البامية للوقاية من الأمراض المستعصية والاكتئاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca