آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكدت لـ"المغرب اليوم" أنَّ الأزياء كلّفتها 10 ملايين سنتيم

سناء عكرود تؤكد أنَّ "خنيفسة الرماد" لم يتلقَ دعمًا حكوميًا

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - سناء عكرود تؤكد أنَّ

الممثلة والمخرجة المغربية سناء عكرود
الدار البيضاء - شيماء عبد اللطيف

صرَّحت الممثلة والمخرجة المغربية سناء عكرود، بأنَّ مشاركة فيلمها "خنيفسة الرماد" في المسابقة الرسمية لمهرجان "طنجة" للفيلم الوطني، أمر سيساهم في نجاح عملها، معتبرة هذه التجربة بالمميزة، لاسيما أنَّها المرة الأولى التي تدخل فيها مجال الإخراج.

وأكدت سناء في مقابلة مع "المغرب اليوم"، أنَّ فيلمها "خنيفسة الرماد" لم يتلقَ دعمًا من أي جهة، وأنَّ هذا العمل جاء رغبة منها في ترك بصمتها الخاصة في الساحة الفنية، لاسيما أنها اشتهرت بأداء أدوار تراثية.

وأضافت "كثير من الناس الذين كنت ألتقي بهم، سواء في الشارع أو في عدد من الملتقيات، كانوا يلحون عليَّ لإخراج فيلم سينمائي تراثي، وبعد تفكير طويل كتبته نزولا عند الطلب، وحاولت أن يكون مغربيًا مائة في المائة على مستوى الأزياء والديكور واللهجة".

وكشفت سناء، أنَّ تصوير "خنيفسة الرماد" الذي استغرق شهرًا وأسبوعًا كاملًا، تمَّ ما بين كل من مدينة سلا والرباط، وفي عدد من الرياضات المعروفة بأثاثها العريق، إذ أضافت إليها الكثير من الإكسسوارات المغربية العريقة، وأزياء قديمة من متحف "بلغازي"، كلفتها موازنة بعضها 10 ملايين سنتيم، خصوصًا الملابس التي ارتدتها عكرود.

ويروي الفيلم السينمائي الجديد حكاية السلطان "مولاي الغالي" الذي يعيش تحت ضغط والدته التي تفرض عليه الزواج، وتعرض عليه عددًا من فتيات مملكة "وردة القصور"، وتشاء الصدف أن يلتقي في ظروف سيئة "نجمة"، ابنة المؤذن، التي تؤدي دورها سناء عكرود. ويدخلان في مشادة كلامية دون أن تدري نجمة أنه السلطان، وتختفي بعد أن تسرق منه في الأخير حصانه، وتترك بدلًا منه حمارًا بغرض رد إهانته إليها، فيشن حربًا ضدها، وفي خضم هذه الحرب، بين المرأة والرجل، وبين ملك وشخصية ممثلة للشعب، تنشأ علاقة حب.

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سناء عكرود تؤكد أنَّ خنيفسة الرماد لم يتلقَ دعمًا حكوميًا سناء عكرود تؤكد أنَّ خنيفسة الرماد لم يتلقَ دعمًا حكوميًا



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

GMT 02:38 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

زيادة طفيفة في التأييد العام للسيدة الأولى ميلانيا ترامب

GMT 07:13 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

توقعات "الأرصاد الجوية" لطقس المملكة المغربية السبت

GMT 17:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يربك حسابات المغرب التطواني ويبعثر أوراق فرتوت

GMT 15:58 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال شخص في ثغر مليلية بتهمة الترويج لـ"داعش"

GMT 14:08 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس المجلس الإقليمي للناظور يوزع خمس سيارات للنقل المدرسي

GMT 17:53 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

مشروب "الشعير المغلي" لخسارة دهون البطن في أسبوع

GMT 04:59 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جزر تايلاند الوجهة المفضلة للسيّاح في جنوب شرق آسيا

GMT 06:10 2017 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

الشاعرة المغربية الشاوي بشرائيل تزور اسرائيل برأس مرفوع
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca