آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

المغربيَّة ليلى غفران في حديث لـ "المغرب اليوم":

سعيدة بنجاح ألبومي "أحلامي" ولم أبدأ في تصوير الكليب

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - سعيدة بنجاح ألبومي

الفنانة المغربيَّة ليلى غفران
القاهرة - مصطفى القياس

أكَّدت المطربة المغربيَّة ليلى غفران لموقع "المغرب اليوم" أنها "سعيدة للغاية بردود الفعل التي وصلتني عن الألبوم، بحيث حقَّق نسبًا عالية من المبيعات في الأسواق، وكذلك حصل على نسبة كبيرة من التَّحميلات والمشاهدة على المواقع الإلكترونيَّة، ونجاح الألبوم مُستمر وأنتظر أن يحقق نجاحات كبيرة في الفترة المقبلة، كما أنني لا أعتبرها عودة للسَّاحة الغنائيَّة لأنني لم أغب عنها، ولكن كنت مستمرة في تقديم أعمال غنائيَّة أتواجد بها في السُّوق الغنائي".وأضافت ليلى "حتى الآن لم أبدأ في تصوير أية أغنية من الألبوم، ولكنني استقريت على تصوير أغنيتين بطريقة الفيديو كليب في الفترة المقبلة وهما "شكرًا يا جرح" وأغنية أخرى، وسوف أقوم بطرحهما فور الانتهاء من تصويرهما".وعن مدى تأجيل طرح الكليب بعد الألبوم، تقول ليلى: لا أعتبرها خطوة سلبية، ولكن لم يكن لدي الوقت الكافي لتصوير الكليب وطرحه للترويج للألبوم قبل طرحه، ولذلك قررت تصويره بعد طرح الألبوم، وعلى العكس هي خطوة إيجابية لتأكيد نجاح الألبوم.وعن اللوك الذي ظهرت به على غلاف ألبوم "أحلامي"، فتقول ليلى: أحب أن أنوع في اللوك الذي أظهر به لأنه شيء ضروري ومُكمل للنجاح، واللوك الذي ظهرت به على غلاف الألبوم هو نفسه الذي أظهر به في حياتي العادية، والحمد لله كان لهذا اللوك أثر إيجابي عاد على نجاح الألبوم أيضا.
وعن سبب فشل أغنية "تاهت الحقائق"، تقول ليلى: رغم أن الأغنية كانت تناقش فكرة جيدة ومختلفة، إلا أنها لم تحصل على نصيبها من النجاح بسبب الإهمال الإعلامي وعدم عرضها بشكل واسع، رغم أن هناك أعمال كثيرة مبتذلة يتم تقديمها، ولذلك فأنا أُحمل الإعلام مسؤولية فشل هذه الأغنية.أما بالنسبة للألبومات التي نالت إعجابها، فأكدت أنه "لم تكن هناك ألبومات كثيرة على الساحة الغنائية والنجوم غائبون بسبب ركود سوق الكاسيت وضعف الإنتاج، ولكنني مُعجبة كثيرًا بألبوم عمرو دياب الأخير وأنا من عشاقه وأتمنى أن تعود الساحة الغنائية لوضعها الطبيعي وأن يكون هناك انتعاش للحركة الفنية".وعن نجوم الغناء التي تستمع لصوتهم، فتقول ليلى: رغم أنني أحترم تجارب جميع النجوم وأصواتهم، إلا أنني أحب صوت نوال الكويتية كثيرا وأستمع لها بشكل دائم، بالإضافة إلى أنني مُتابعة للكثيرين، كما أنني من عشاق الزمن الجميل وأحب الاستماع لأم كلثوم وعبد الحليم.
وعن رؤيتها لنفسها على الساحة الغنائية، تقول ليلى: الحمد لله أنا راضية عما قدمته ومازال لدي المزيد لتقديمه، وأنا مهمتي الوحيدة هو تقديم أعمال مُحترمة وجيدة تنال إعجاب الجمهور، والتقييم بعد ذلك يكون للجمهور وأنا لا أستطيع تقييم نفسي، لأن شهادتي ستكون مجروحة في نفسي وأترك التقييم لجمهوري.وعن سبب عدم غنائها بالخليجية حتى الآن، تقول ليلى: أخطط لتقديم أغنيات خليجية في الفترة المقبلة لفتح سوق جديدة لنفسي هناك، كما أنني أحب كثيرًا الفن الخليجي وأستمع إليه باستمرار.كما رفضت ليلى دخول مجال التمثيل، وقالت: أرفض دخول مجال التمثيل في الفترة الحالية، لأنني غير مهيأة وغير مستعدة لهذه الخطوة في الفترة الحالية، ولكن لا أمانع دخول التمثيل فيما بعد وحينما أجد الخطوة المناسبة التي تقدمني بشكل جيد.وأيضا ردت ليلى على من يشككون في تراجع نجوميتها، وقالت: لا أرى ذلك، لأنني مازلت متواجدة بشكل جيد على الساحة الغنائية وأقدم أعمال غنائية ناجحة ويتفاعل معها الجمهور، كما أنني لا أعتبر نفسي غائبة عن الساحة الغنائية لأن غيابي يكون من أجل التحضير والإعداد الجيد لأي ألبوم.
ونفت ليلى تصريحها بمقاضاة من يقترب من تقديم قصة حياة ابنتها هبة وقالت: أنا لم أصرح بذلك من قبل، وهذا مجرد كلام فارغ أنا لست مسئولة عنه، وأتمنى أن يكون هناك دقة في الأخبار المنشورة على لساني.وعن حياتها الشخصية، تقول ليلى: حياتي الشخصية خط أحمر وملكي بمفردي ولا أحب الحديث عنها.وأخيرا أكدت ليلى أنها "تخطط للتواجد وليس للغياب، وأنها ستقوم بتصوير أغنيتين من ألبومي الجديد بطريقة الفيديو كليب، وهناك حفلات كثيرة سأقدمها أيضًا في الفترة المقبلة".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيدة بنجاح ألبومي أحلامي ولم أبدأ في تصوير الكليب سعيدة بنجاح ألبومي أحلامي ولم أبدأ في تصوير الكليب



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

GMT 03:48 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

منزل الممثل الأميركي مات ديمون الأغلى في بروكلين

GMT 02:24 2017 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

أمين عطوشي يُعلن جاهزيته لحمل قميص المنتخب

GMT 18:16 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

ولادة الشهر السابع.. كل ما يخص الأم

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

المخرج علي عبد الخالق يكشف أسرار تصويره لجنازة عبد الناصر

GMT 11:38 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

النجمة دنيا بطمة تتألق بالقفطان المغربي الذهبي

GMT 12:35 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

عطر Memoir Woman by Amouage يجمع الأنوثة الراقية والمميّزة

GMT 03:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

ساعة لوتشيا الجديدة من بولغاري تكريمًا لروما القديمة

GMT 07:17 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

سيدة تستعيد خاتمها الألماس من مركز تدوير قمامة

GMT 19:11 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

وزير العدل يطلع على أحوال السجين المغربي الوحيد في فيينا

GMT 21:23 2014 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

طرق مبتكرة لتزيين البيض في أعياد الربيع

GMT 16:25 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المصمم Justine Carreon يطرح مجموعته الجديدة من المجوهرات الأنيقة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca