آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كشف لـ"المغرب اليوم" أسباب انسحابه من مظاهرات بيروت

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

وليد توفيق
القاهرة - سهير محمد

أعلن المطرب اللبناني وليد توفيق، الانتهاء من تسجيل أغنيتين جديدتين باللهجة المصرية يهديهما إلى الشعب المصري الذي يعتبره أهله، مشيرا إلى أن هاتين الأغنيتين من كلمات هاني عبدالكريم وألحانه، موضحا أن الأغنية الأولى بعنوان "يا ريتني شوفتك في وقت أقرب من كدة" والأغنية الثانية بعنوان "هو في إحساس كده" وهما الآن في مرحلة المونتاج والميكساج ويستعد لتصويرهما فيديو كليب.

وأوضح توفيق في مقابلة مع "مصر اليوم"، مدى عشقه لمصر قائلا: "أنا من عشاق مصر وترابها واعتبرها بلدي الثاني وعندما تناديني لا بد أن ألبي النداء لذلك عندما حدثني المسؤولون بشأن إحياء مجموعة من الحفلات بهدف دعم وتنشيط السياحة وتكون حفلتي في فندق كونكورد السلام، بداية وافقت على الفور والحمد لله كان استقبال الجمهور أكثر من رائع وحققت صدى جيدا مع الناس وشعرت بحبهم لي وكان معي في هذه الحفلة المطرب الشاب أحمد جمال وهو من الأصوات الرائعة التي أتوقع لها مستقبلا باهرا، وإن شاء الله حفلتي المقبلة ستنطلق من شرم الشيخ حيث كنت هناك منذ أيام وحضرت بطولة الجمهورية للفروسية التي شرفت بحضورها وتحدثت مع المحافظ بشأن تقديم حفلات هناك".

وأشار إلى أنه انتهى من تصوير أغنيته الجديدة "يباركولك الحبايب" التي يغنيها للشعب المصري وذلك على طريقة الفيديو كليب  وسوف تعرض على الفضائيات قريبا، وعن أسباب ابتعاده عن التمثيل قال توفيق: "عندما شاركت في تجارب سينمائية كان التمثيل هنا لخدمة صوتي وللأسف كل المشاريع التي عرضت عليّ في السنوات الأخيرة سواء سينما أو دراما يريدونني أن أمثل فقط دون أن اأني وهذا صعب لأني أعتبر الغناء هو الحياة بالنسبة لي أما المسرح فيحتاج وقتا ومجهودا كبيرا،  لذلك اعتذرت عن العروض جميعها، فأنا لا أريد العودة إلى التمثيل بشكل يقلل من تاريخي لكن هذا لا يمنع أنني أبحث الآن عن فكرة لمسلسل يقدمني بشكل جيد وأغني من خلاله".

وكشف أنه ألغى فطرة تقديم قصة حياته ومذكراته، قائلا: "ألغيت الفكرة في الوقت الحالي فقد وجدت من المبكر أن أقدم سيرتي الذاتية في عمل فني، حتى المنتجين قالوا لي إن أمامي وقتا طويلا حتى أفعل ذلك وإن الحياة بعد الخمسين فيها الكثير، وهذا لا يمنع أن مشواري به عقبات وصعوبات واجهتها حتى أصل إلى المكانة التي وصلت إليها"، مضيفا أن "برامج اكتشاف المواهب أصبحت وسيلة لتسلية المشاهدين أكثر منها وسيلة لاكتشاف المواهب لذلك تجد هذه النوعية من البرامج لا تنقطع من شاشات الفضائيات".

وعن تقييمه للأوضاع غير المستقرة التي تمر بها لبنان أخيرا، أوضح أن "لبنان تمر حاليا بعملية مخاض وفي بداية المظاهرات نزلت وأيدت المطالب التي نزل من أجلها الناس فيما يخص الزبالة والكهرباء؛ لكنني انسحبت عندما وجدت إساءة لرجال الجيش والشرطة الذين ليس لهم أي ذنب في الفساد الذي واجهناه، فهم مواطنون مثلنا أيضا".

واختتم: "وجدت هناك طابورا خامسا داخل اللعبة وحاول أن يشعل النيران بناء على توجيهات من دول أجنبية حتى يكملوا المخطط الذي بدأ في الوطن العربي منذ خمسة أعوام، ويكون مصير لبنان في النهاية مثل سورية وليبيا وكأننا مثل العرائس التي يتم تحريكها وللأسف المشاكل مازالت كما هي والفساد مستمر والزبالة في كل مكان".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

GMT 00:21 2015 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

حسين الجسمي يؤكد أنَّ مصر صاحبة الفضل في تألقه الفني

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca